يبدأ الكتاب بدراسة المحقق وهي دراسة تناولت سيرة الإمام النسائي وكتابه الضعفاء والمتروكين، وجعلها في أربعة فصول: الفصل الأول لحياة النسائي.
والفصل الثاني لعلم الجرح والتعديل، وطبقات الرواة، ومراتب الجرح والتعديل، والفصل الثالث في ذكر بعض ما ألف في هذا العلم، وما اشتهر فيه، والفصل الرابع وصف فيه المؤلف المنهج الذي اتبعه في تحقيق هذا الكتاب وجعله ختامًا لهذه الدراسة.
ثم يبدأ بعد ذلك متن الكتاب وهو مقسم إلى أبواب مرتبة من حرف الألف إلى حرف الياء، فيذكر لنا المؤلف النسائي رحمه الله المتروكين في كل باب على حسب أسماءهم فمن يبدأ اسمه بحرف الألف ضمه المؤلف لباب الألف وهكذا.