ابن رميح أحمد بن محمد بن رميح، أبو سعيد النخعي النسوي ثم المروزي: من حفاظ الحديث. من أهل نيسابور. ولد بالشرمقان، ونشأ بمرو، وتعلم بخراسان وغيرها، وزار بغداد مرارا، وأقام بصعدة في اليمن مدة، وعاد إلى نيسابور فبغداد. وحج فتوفي بالجحفة. له تصانيف.
دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 1- ص: 209
الحافظ ابن رميح أحمد بن محمد بن رميح بن عصمة أبو سعيد النخعي النسوي ثم المروزي طوف وسمع الكثير وصنف وحدث. ضعفوه، ووثقه الخطيب. توفي سنة سبع وخمسين وثلاث مائة.
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 7- ص: 0
ابن رميح الحافظ اسمه أحمد بن محمد.
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 14- ص: 0
ابن رميح الإمام الحافظ الجوال، أبو سعيد، أحمد بن محمد بن رميح بن عصمة النخعي النسوي، ثم المروزي، صاحب التصانيف.
سمع: أبا خليفة الجمحي، وعمر بن أبي غيلان، وابن زيدان البجلي، وعبد الله بن محمود المروزي، وأبا العباس السراج، وعبد الله بن شيرويه، ومحمد بن الفضل السمرقندي الواعظ، وعمر بن بجير، ومحمد بن الحسن بن قتيبة، وطبقتهم.
قال الحاكم: قدم نيسابور، فعقدت له مجلس الإملاء، وقرأت عليه صحيح البخاري، وقد أقام بصعدة من اليمن زمانا، ثم قدم، وأكرموه، وأكثروا عنه ببغداد، وما المثل فيه إلا كما قال يحيى بن معين: لو ارتد عبد الرزاق ما تركنا حديثه، وقد سألته المقام بنيسابور، فقال: على من أقيم؟ فوالله لو قدرت لم أفارق سدتك، ما الناس اليوم بخراسان إلا كما قيل:
كفى حزنا أن المروءة عطلت | وأن ذوي الألباب في الناس ضيع |
وأن ملوكا ليس يحظى لديهم | من الناس إلا من يغني ويصفع |
دار الحديث- القاهرة-ط 0( 2006) , ج: 12- ص: 234
أحمد بن محمد بن رميح بن وكيع، أبو سعيد النسوي الحافظ. مات سنة سبع وخمسين وثلاثمائة، وله التصانيف.
أدرك أبا خليفة الجمحي.
قال الحاكم: ثقة مأمون.
وقال ابن أبي الفوارس: ثقة.
وقال الخطيب: الصحيح أنه ثقة، ثبت.
وضعفه أبو نعيم وأبو زرعة الكشي، وقد حدث عنه الدارقطني.
دار المعرفة للطباعة والنشر، بيروت - لبنان-ط 1( 1963) , ج: 1- ص: 135
أحمد بن محمد بن رميح بن عصمة بن وكيع بن رجاء، أبو سعيد النخعي.
قال الخطيب: سمع العلم بخراسان وغيرها من البلدان، وكتب الكثير، وصنف، وجمع، وذاكر العلماء، وكان معدوداً في حفاظ الحديث، حدث ببغداد عن محمد بن إسحاق بن خزيمة، ومحمد بن إسحاق السراج، وعبد الله بن محمد بن شيرويه النيسابوريين، وعبد الله بن محمود المروزي، ومحمد بن الفضل السمرقندي، ومحمد بن محمد الباغندي، وأبي خليفة الفضل بن الحباب الجمحي وغيرهم.
وحدث عنه الدارقطني، وابن شاهين، ونحوهما.
سئل أبو زرعة محمد بن يوسف عنه: فأومأ إلى أنه ضعيف أو كذاب، شك حمزة السهمي.
وقال أبو نعيم: أحمد بن محمد بن رميح النسوي كان ضعيفاً.
قال الخطيب: والأمر عندنا بخلاف قول أبي زرعة وأبي نعيم، فإن ابن رميح كان ثقة ثبتاً لم يختلف شيوخنا الذين لقوه في ذلك، أنا البرقاني قال: قال لي أبو الفتح محمد بن أبي الفوارس: كان ابن رميح ثقةً في الحديث.
وأنا الحسين بن محمد أخو الخلال عن الإدريسي قال: أحمد بن محمد بن رميح لم أرزق السماع منه، ذكر لي أصحابنا حفظه وتيقظه ومعرفته بالحديث.
أنا أحمد بن علي المقرئ عن محمد بن عبد الله الحافظ النيسابوري، قال: أحمد بن محمد بن رميح النحعي أبو سعيد الحافظ ثقةٌ مأمونٌ، توفي بالجحفة
سنة سبع وخمسين وثلاثمائة.
قلت: محمد بن عبد الله هذا هو الحاكم، وقيل إن كلام أبي نعيم وأبي زرعة فيه لتظاهره بمذهب الزيدية، وقال ابن طاهر: تكلم بعضهم في روايته، وروى الدارقطني حديثاً في «غرائب مالك» في سنده ابن رميح وقال: من دون مالك ضعفاء..
مركز النعمان للبحوث والدراسات الإسلامية وتحقيق التراث والترجمة صنعاء، اليمن-ط 1( 2011) , ج: 2- ص: 1
ابن رميح الحافظ الإمام الجوال أبو سعيد أحمد بن محمد بن رميح النخعي النسوي المروزي
صاحب التصانيف سمع أبا العباس السراج
ومنه الدارقطني والحاكم ووثقه هو وابن أبي الفوارس والخطيب مات سنة خمسين وثلاثمائة
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1403) , ج: 1- ص: 377
أحمد بن محمد بن رميح بن عصمة بن وكيع بن رجاء، أبو سعيد، النخعي، المروزي النسوي، الزيدي مذهباً.
مترجم في ’’شيوخ الدارقطني’’.
قلت: [ثقة حافظ، تكلم فيه، والكلام فيه مجمل، ولا يترك التوثيق من أجله].
دار العاصمة للنشر والتوزيع، الرياض - المملكة العربية السعودية-ط 1( 2011) , ج: 1- ص: 1
أبو سعيد النخعي
أبو سعيد النخعي = أحمد بن محمد بن رميح
دار العاصمة للنشر والتوزيع، الرياض - المملكة العربية السعودية-ط 1( 2011) , ج: 2- ص: 1
ابن رميح
الحافظ، الجوال، أبو سعيد، أحمد بن محمد بن رميح بن عصمة بن وكيع، النخعي، النسوي، ثم المروزي، صاحب التصانيف.
روى عن أبي خليفة الجمحي، وابن خزيمة، والسراج، وابن شيرويه، وابن بجير، وعبد الله بن محمود المروزي، وعبدان الأهوازي، ومحمد بن الحسن بن قتيبة وخلق.
قال الخطيب: سمع العلم بخراسان وغيرها من البلدان، وكتب الكثير، وصنف وجمع وذاكر العلماء، وكان معدوداً في حفاظ الحديث.
روى عنه: الدارقطني، وابن شاهين، والحاكم، وابن رزقويه، وأبو عبد الرحمن السلمي، وأبو علي بن دوما، وآخرون.
قال الحاكم: قدم نيسابور، فعقدت له المجلس، وقرأت عليه ’’صحيح البخاري’’ وقد أقام باليمن بصعدة مدة، ثم قدم وأكرموه وأكثروا عنه ببغداد، وما المثل فيه إلا كما قال ابن معين: لو ارتد عبد الرزاق ما تركنا حديثه.
ثم قال الحاكم: سألت أبا سعيد المقام بنيسابور، فقال: على من أقيم؟ فوالله لو قدرت لم أفارق سدتك، ثم قال: ما الناس اليوم بخراسان إلا كما أنشدني بعضهم:
كفى حزنا أن المروءة عطلت | وأن ذوي الألباب في الناس ضيع |
وأن ملوكا ليس يحظى لديهم | من الناس إلا من يغني ويصفع |
مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت - لبنان-ط 2( 1996) , ج: 3- ص: 1