الماليني أحمد بن محمد بن أحمد بن عبد الله ابن حفص، أبو سعد الأنصاري الماليني الهروي: حافظ مكثر، متصوف كثير الرحلات، من أهل هراة ونسبته إلى مالين (من أعمالها) له (الأربعون - خ) في الحديث، و (المؤتلف والمختلف) وغيرهما. توفي بمصر.
دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 1- ص: 211
الحافظ الماليني أحمد بن محمد بن أحمد بن عبد الله الأنصاري أبو سعد الهروي الماليني الصوفي الصالح طاووس الفقراء. قال الخطيب: كان ثقة مأمونا متيقنا صالحا، توفي سنة اثنتي عشرة وأربع مائة.
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 7- ص: 0
الماليني الإمام المحدث الصادق، الزاهد الجوال، أبو سعد، أحمد بن محمد بن أحمد بن عبد الله بن حفص بن الخليل، الأنصاري الهروي، الماليني الصوفي، الملقب بطاووس الفقراء.
جال في طلب العلم ولقاء المشايخ إلى نيسابور وأصبهان، وبغداد والشام ومصر والحرمين، وحصل، وله معرفة وفهم جمع وصنف.
وحدث عن: أبي أحمد بن عدي، وإسماعيل بن نجيد، وأبي الشيخ بن حيان، ومحمد بن عبد الله بن إبراهيم السليطي، ويوسف ابن القاسم الميانجي، والحسن بن رشيق المصري، ومحمد بن أحمد بن علي بن النعمان الرملي، وأبي بكر القطيعي، والفضل بن جعفر التميمي، ومحمد بن سليمان الربعي، وأبي أحمد العسكري، وعبد العزيز بن هارون البصري، وطبقتهم.
حدث عنه: الحافظان تمام الرازي، وعبد الغني المصري، -وهما من شيوخه- وأبو بكر البيهقي، وأبو بكر الباطرقاني، وأبو بكر الخطيب، وأبو نصر بن الحبان، وأبو نصر السجزي، والقاضي أبو عبد الله القضاعي، ومحمد بن أحمد بن شبيب الكاغدي، وأبو عبد الله بن طلحة النعالي، والقاضي أبو الحسن الخلعي، وخلق سواهم.
وكان ذا صدق وورع وإتقان، حصل المسانيد الكبار.
قال حمزة السهمي: دخل الماليني جرجان في سنة أربع وستين وثلاث مائة، ورحل رحلات كثيرة إلى أصبهان وما وراء النهر ومصر والحجاز.
قال: وتوفي سنة تسع وأربع مائة. كذا قال، وهذا وهم. وقد قال أبو إسحاق الحبال: توفي في يوم الثلاثاء السابع عشر من شوال سنة اثنتي عشرة وأربع مائة.
قلت: أراه مات بمصر، وقد ذكره الإمام ابن الصلاح في ’’طبقات الشافعية’’.
وأخبرنا علي بن محمد الحافظ: أخبرنا جعفر بن منير، أخبرنا أبو طاهر السلفي، أخبرنا المبارك بن عبد الجبار، سمعت عبد العزيز بن علي الأزجي يقول: أخذت من أبي سعد الماليني أجرة النسخ والمقابلة خمسين دينارا في دفعة واحدة.
قلت: وقد ألف أربعين حديثا، كل حديث من طريق صوفاي معتبر، وجاء في ذلك مناكير لا تنكر للقوم، فإن غالبهم لا اعتناء لهم بالرواية.
أخبرنا محمد بن الحسين القرشي بمصر، أخبرنا محمد بن عماد، أخبرنا عبد الله بن رفاعة، أخبرنا أبو الحسن الخلعي، أخبرنا أبو سعد أحمد ابن محمد الماليني، حدثنا أبو بكر محمد بن أبي جعفر أحمد بن محمد بن أبي خالد بنيسابور، حدثنا جعفر بن أحمد بن نصر الحافظ، حدثنا محمد بن المثنى، حدثنا عبد الوهاب عن أيوب، عن أبي قلابة، عن أنس: أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: ’’ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواه، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن توقد له نار، فيقذف فيها’’.
دار الحديث- القاهرة-ط 0( 2006) , ج: 13- ص: 73
أحمد بن محمد بن أحمد بن عبد الله بن حفص بن الخليل أبو سعد الماليني المحدث الحافظ الزاهد الصالح طاووس الفقراء
سمع ببلاد ما وراء النهر وبلاد خراسان والري وأصبهان والبصرة والكوفة وبغداد والشام ومصر
ولقي عامة الشيوخ والحفاظ الذين عاصرهم
وحدث عن محمد بن عبد الله السليطي وأبي أحمد بن عدي وأبي عمرو بن نجيد وأبي الشيخ الأنصاري وأبي بكر الإسماعيلي وأبي بكر القطيعي ويوسف الميانجي وخلائق يطول ذكرهم
روى عنه أبو حازم العبدوي والحافظ عبد الغني وتمام الرازي وأبو بكر البيهقي
وأبو بكر الخطيب وعبد الرحمن بن مندة وأبو عبد الله القضاعي وأبو الحسن الخلعي والحسين بن طلحة النعالي وآخرون
قال الخطيب كان أحد الرحالين في طلب الحديث والمكثرين منه
قال وكان ثقة متقنا صالحا
قلت استوطن مصر بالآخرة وبها توفي يوم الثلاثاء سابع عشر شوال سنة اثنتى عشرة وأربعمائة
ووهم حمزة السهمي فقال في تاريخ جرجان إن وفاته سنة تسع وأربعمائة
دار هجر - القاهرة-ط 2( 1992) , ج: 4- ص: 59
بفتح الخاء المعجمة، أبو سعد الماليني الأنصاري الصوفي.
قال الخطيب: كان أحد الرحالين في طلب الحديث والمكثرين منه، كتب ببلاد خراسان، وما وراء النهر، وببلاد فارس، وجرجان، والري، وأصبهان، والبصرة، وبغداد، والكوفة، والشامات، ومصر، ولقي عامة الشيوخ والحفاظ الذين عاصرهم.
وحدث عن: محمد بن عبد الله السليطي، وابن نجيد، وأبي حاتم محمد بن يعقوب الهروي، ومنصور بن العباس البوشنجي، وأبن عدي، وأبي بكر الإسماعيلي، وخلق يطول ذكرهم، وكان قد سمع وكتب من الكتب الطوال والمصنفات الكبار ما لم يكن عند غيره، وقدم بغداد دفعات كثيرة، وآخر ما قدم علينا سنة تسع وأربع مئة، ثم خرج إلى مكة، ومضى منها إلى مصر، فأقام بها حتى مات يوم الثلاثاء السابع عشر من شوال سنة اثنتي عشرة وأربع مئة، وكان ثقة، صدوقاً، متقنا، خيرا، صالحا. انتهى كلام الخطيب.
وقال ابن ماكولا: قال لي أبو إسحاق الحبال: كأن الإسناد كان يمسك له في البلاد حتى يدركه.
دار البشائر الإسلامية - بيروت-ط 1( 1992) , ج: 1- ص: 360
الماليني
أحمد بن محمد بن أحمد بن عبيد الله الأنصاري الحافظ أبو سعيد الماليني. م سنة 412 رحمه الله تعالى.
له:
1 - الأسباب والأنساب.
2 - المؤتلف والمختلف.
دار الرشد، الرياض-ط 1( 1987) , ج: 1- ص: 95
أحمد بن محمد بن أحمد بن عبد الله بن حفص بن الخليل، أبو سعد الأنصاري الصوفي الماليني.
قال الخطيب: أحد الرحالين في طلب الحديث والمكثرين منه، كتب ببلاد خراسان وما وراء النهر، وببلاد فارس، وجرجان، والري، وأصبهان، والبصرة، وبغداد، والكوفة، والشامات، ومصر، ولقي جماعة الشيوخ والحفاظ الذين عاصرهم، وحدث عن السراج، وابن عدي، وأبي بكر الإسماعيلي، وذكر جماعة.
قال: وخلق يطول ذكرهم، وكان قد سمع وكتب من الكتب الطوال والمصنفات الكبار، ما لم يكن عند غيره، سمعنا منه.
توفي بمصر سنة اثنتي عشرة وأربعمائة، وكان ثقة صدوقاً متقناً خيراً صالحاً.
مركز النعمان للبحوث والدراسات الإسلامية وتحقيق التراث والترجمة صنعاء، اليمن-ط 1( 2011) , ج: 1- ص: 1
الماليني الحافظ العالم الزاهد أبو سعيد أحمد بن محمد بن أحمد بن عبد الله بن حفص الأنصاري الهروي الصوفي
سمع ابن عدي وابن نجيد وأبا الشيخ
وجمع وحصل وكان ثقة متقنا من كبار الصوفية مات يوم الثلاثاء سابع عشر من شوال سنة اثنتي عشرة وأربعمائة
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1403) , ج: 1- ص: 417
والحافظ أبو سعد احمد بن محمد الماليني
دار الفرقان، عمان - الأردن-ط 1( 1984) , ج: 1- ص: 122
الماليني
الحافظ، الزاهد، أبو سعد، أحمد بن محمد بن أحمد بن عبد الله بن حفص بن الخليل، الأنصاري، الهروي، الصوفي، ويعرف أيضاً بطاووس الفقراء.
روى عن: ابن عدي، وأبي بكر القطيعي، ومحمد بن عبد الله السليطي، وإسماعيل بن نجيد السلمي، وأبي الشيخ الأصبهاني، والحسن بن رشيق المصري، ويوسف بن القاسم الميانجي، وطبقتهم.
حدث عنه: عبد الغني بن سعيد المصري، وتمام الرازي، وأبو حازم العبدويي، والبيهقي، والخطيب، وأبو نصر السجزي، والقاضي [أبو عبد الله القضاعي، ومحمد بن أحمد بن شبيب الكاغدي، وأبو عبد الله الحسين بن أحمد بن طلحة النعالي، والقاضي] أبو الحسن الخلعي، وآخرون.
قال الخطيب: كان ثقةً متقناً خيراً صالحاً، وهو أحد الرحالين في طلب الحديث والمكثرين منه. كتب ببلاد خراسان وما وراء النهر، وببلاد فارس وجرجان والري وأصبهان والبصرة وبغداد والكوفة والشامات، ومصر، ولقي عامة الشيوخ والحفاظ الذين عاصرهم، وسمع وكتب من الكتب الطوال والمصنفات الكبار ما لم يكن عند غيره، وآخر ما قدم علينا في سنة تسع وأربع مئة. وسمعنا منه في رباط الصوفية.
وقال حمزة السهمي: دخل الماليني جرجان في سنة أربع وستين، ورحل رحلات كثيرة إلى أصبهان وما وراء النهر ومصر والحجاز.
وذكره ابن الصلاح في ’’طبقات الشافعية’’.
وقال عبد العزيز بن علي الأزجي: أخذت من أبي سعد الماليني أجرة النسخ والمقابلة خمسين ديناراً في دفعة واحدة.
قال أبو إسحاق الحبال: توفي الماليني يوم الثلاثاء السابع عشر من شوال سنة اثنتي عشرة وأربع مئة.
وذكر حمزة السهمي وأبو الحسن بن القطان أنه مات سنة تسع. وهو وهم.
مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت - لبنان-ط 2( 1996) , ج: 3- ص: 1