الثعلبي أحمد بن محمد بن إبراهيم الثعلبي، أبو إسحاق: مفسر، من أهل نيسابور له اشتغال بالتاريخ. من كتبه (عرائس المجالس - ط) في قصص الأنبياء، و (الكشف والبيان في تفسير القرآن - خ) يعرف بتفسير الثعلبي.
دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 1- ص: 212
الثعلبي المفسر أحمد بن محمد بن إبراهيم أبو إسحاق النيسابوري الثعلبي صاحب التفسير، كان أوحد زمانه في علم القرآن وله كتاب ’’العرائس في قصص الأنبياء’’.
قال السمعاني: يقال له الثعلبي والثعالبي وهو لقب لا نسب. روى عن جماعة وكان حافظا عالما بارعا في العربية موثقا أخذ عنه أبو الحسن الواحدي. وقد جاء عن أبي القاسم القشيري قال: رأيت رب العزة في المنام وهو يخاطبني وأخاطبه، فكان في أثناء ذلك أن قال الرب جل اسمه. أقبل الرجل الصالح، فالتفت فإذا أحمد الثعلبي مقبل. وذكره عبد الغافر بن إسماعيل الفارسي في تاريخ نيسابور وأثنى عليه وقال: هو صحيح النقل موثوق به، حدث عن أبي طاهر بن خزيمة والإمام أبي بكر بن مهران المقرئ، وكان كثير الحديث كثير الشيوخ. توفي سنة سبع وعشرين وأربع مائة.
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 7- ص: 0
أحمد بن محمد بن إبراهيم أبو إسحاق الثعلبي المفسر، صاحب الكتاب المشهور بأيدي الناس المعروف بتفسير الثعلبي، مات فيما ذكره عبد الغني بن سعيد الحافظ المصري، ونقلته من حاشية «كتاب الإكمال» لابن ماكولا في محرم سنة سبع وعشرين وأربعمائة. وقال: أبو إسحاق الثعلبي المفسر جليل خراساني، وذكر وفاته.
وذكره عبد الغافر في «السياق» فقال: أحمد بن محمد بن إبراهيم أبو إسحاق الثعلبي المقرئ المفسر الواعظ الأديب الثقة الحافظ، صاحب التصانيف الجليلة:
من التفسير الحاوي أنواع الفرائد من المعاني والإشارات، وكلمات أرباب الحقائق، ووجوه الإعراب والقراءات، ثم كتاب العرائس والقصص وغير ذلك مما لا يحتاج إلى ذكره لشهرته، وهو صحيح النقل موثوق به. حدث عن أبي طاهر ابن خزيمة وأبي بكر ابن مهران المقرئ وأبي بكر ابن هانئ وأبي بكر ابن الطرازي والمخلدي والخفاف وأبي محمد ابن الرومي وطبقتهم. وهو كثير الحديث كثير الشيوخ، وذكر وفاته كما تقدم. قال: وسمع منه الواحدي التفسير وأخذه عنه وأثنى عليه، وحدث عنه بإسناد رفعه إلى عاصم قال: الرئاسة بالحديث رئاسة نذلة إن صح الشيخ وحفظ وصدق فأصمى يقال: هذا شيخ كيس وإذا وهم قالوا شيخ كذاب. وله كتاب ربيع المذكرين.
دار الغرب الإسلامي - بيروت-ط 0( 1993) , ج: 2- ص: 507
الثعلبي الإمام الحافظ العلامة، شيخ التفسير، أبو إسحاق، أحمد بن محمد ابن إبراهيم النيسابوري. كان أحد أوعية العلم.
له كتاب ’’التفسير الكبير’’، وكتاب ’’العرائس’’ في قصص الأنبياء.
قال السمعاني: يقال له: الثعلبي والثعالبي؛ وهو لقب له لا نسب.
حدث عن: أبي بكر بن مهران المقرىء، وأبي طاهر محمد بن الفضل ابن خزيمة، والحسن بن أحمد المخلدي، وأبي الحسين الخفاف، وأبي بكر بن هانىء، وأبي محمد بن الرومي، وطبقتهم.
وكان صادقا موثقا، بصيرا بالعربية، طويل الباع في الوعظ.
حدث عنه: أبو الحسن الواحدي وجماعة.
قال عبد الغافر بن إسماعيل: قال الأستاذ أبو القاسم القشيري: رأيت رب العزة في المنام وهو يخاطبني وأخاطبه، فكان في أثناء ذلك أن قال الرب -جل اسمه-: أقبل الرجل الصالح. فالتفت فإذا أحمد الثعلبي مقبل.
توفي الثعلبي في المحرم سنة سبع وعشرين وأربع مائة.
وفيها مات: أبو النعمان تراب بن عمر بن عبيد الكاتب، ومحمد بن أبي إسحاق إبراهيم بن محمد المزكي المحدث، وأبو عمرو محمد بن عبد الله بن أحمد الرزجاهي، والظاهر علي بن الحاكم صاحب مصر، والهيثم بن محمد بن عبد الله الخراط، وأبو نصر منصور بن رامش.
الثعالبي، ابن منجويه:
دار الحديث- القاهرة-ط 0( 2006) , ج: 13- ص: 145
أحمد بن محمد بن إبراهيم أبو إسحاق النيسابوري الثعلبي صاحب التفسير
كان أوحد زمانه في علم القرآن وله كتاب العرائس في قصص الأنبياء عليهم السلام
قال ابن السمعاني يقال له الثعلبي والثعالبي وهو لقب لا نسب
روى عن أبي طاهر محمد بن الفضل بن خزيمة وأبي محمد المخلدي وأبي بكر بن هانئ وأبي بكر بن مهران المقرئ وجماعة
وعنه أخذ أبو الحسن الواحدي
وقد جاء عن الأستاذ أبي القاسم القشيري أنه قال رأيت رب العزة في المنام وهو يخاطبني وأخاطبه فكان في أثناء ذلك أن قال الرب جل اسمه
أقبل الرجل الصالح
فالتفت فإذا أحمد الثعلبي مقبل
ومن شعر الثعلبي
وإني لأدعو الله والأمر ضيق | علي فما ينفك أن يتفرجا |
ورب فتى سدت عليه وجوهه | أصاب له في دعوة الله مخرجا |
دار هجر - القاهرة-ط 2( 1992) , ج: 4- ص: 58
أحمد بن محمد بن إبراهيم أبو إسحاق النيسابوري الثعلبي صاحب «التفسير». كان أوحد زمانه في علم القرآن وله كتاب «العرائس في قصص الأنبياء عليهم السلام» وكتاب «ربيع المذكرين» قال ابن السمعاني:
يقال له الثعلبي، والثعالبي، وهو لقب لا نسب.
روى عن أبي طاهر محمد بن الفضل بن خزيمة، وأبي محمد المخلدي، وأبي بكر بن هانئ، وأبي بكر بن مهران المقرئ، وجماعة.
وعنه أخذ أبو الحسن الواحدي.
وقد جاء عن الأستاذ أبي القاسم القشيري، أنه قال: رأيت رب العزة في المنام وهو يخاطبني، وأخاطبه فكان في أثناء ذلك أن قال الرب جل اسمه أقبل الرجل الصالح. فالتفت، فإذا الثعلبي مقبل.
ومن شعر الثعلبي:
وإني لأدعو الله والأمر ضيق | علي فما ينفك أن يتفرجا |
ورب فتى سدت عليه وجوهه | أصاب له في دعوة مخرجا |
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 0( 0000) , ج: 1- ص: 66
أحمد بن محمد بن إبراهيم أو إسحاق النيسابوري الثعلبي صاحب التفسير المشهور والعرائس في قصص الأنبياء كان أوحد زمانه في علم القرآن عالما بارعا في العربية حافظا موثقا
روى عن أبي طاهر محمد بن الفضل بن خزيمة وأبي محمد المخلدي وجماعة وأخذ عنه الواحدي
وله كتاب ربيع المذكرين
وكانت وفاته في المحرم سنة سبع وعشرين وأربعمائة
كذا في وفيات ابن خلكان
مكتبة العلوم والحكم - المدينة المنورة-ط 1( 1997) , ج: 1- ص: 106
العلامة أبو إسحاق أحمد بن محمد بن إبراهيم التغلبي النيسابوري المفسر
دار الفرقان، عمان - الأردن-ط 1( 1984) , ج: 1- ص: 125
أحمد بن محمد بن إبراهيم أبو إسحاق النيسابوري الثعلبي
صاحب التفسير المشهور، والعرائس في قصص الأنبياء.
كان أوحد زمانه في علم القرآن، عالماً بارعا في العربية، حافظاً موثقا.
روي عن أبي طاهر محمد بن الفضل بن خزيمة، وأبي محمد المخلدي وجماعة.
أخذ عنه الواحدي.
مات في المحرم سنة سبع وعشرين وأربعمائة وله كتاب ربيع المذكرين.
مكتبة وهبة - القاهرة-ط 1( 1976) , ج: 1- ص: 28
الثعلبى أحمد بن محمد
تقدم في الثامنة عشرة.
دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان-ط 1( 1997) , ج: 1- ص: 1