رزين بن معاوية

رزين بن معاوية بن عمار أبو الحسن العبدري الأندلسي سرقسطي جاور بمكة أعواما وحدث بها عن أبي مكتوم: عيسى بن أبي ذر الهروي وغيرهم ذكره السلفي وقال: شيخ عالم ولكنه نازل الإسناد وله تآليف منها: كتاب جمع فيه ما في الصحاح الخمسة والموطأ وكتاب في أخبار مكة.
وقال بن بشكوال: كان رجلا صالحا عالما فاضلا عالما بالحديث وغيره. توفي بمكة سنة خمس وعشرين وقيل: سنة خمس وثلاثين وخمسمائة وكان إمام المالكية بمكة ذكره بن الحباب والفاسي في العقد الثمين.

• دار التراث للطبع والنشر - القاهرة-ط 1( 2005) , ج: 1- ص: 366

رزين بن معاوية بن عمار، أبو الحسن العبدري، الأندلسي.
حدث بمكة عن أبي مكتوم عيسى بن أبي ذر الهروي وغيره.
قال ابن بشكوال: كان فاضلاً عالماً بالحديث وغيره، وله فيه تواليف حسان.
قال.... البستي: حدثني عنه غير واحد من شيوخي.

• مركز النعمان للبحوث والدراسات الإسلامية وتحقيق التراث والترجمة صنعاء، اليمن-ط 1( 2011) , ج: 4- ص: 1

والحافظ أبو الحسن رزين بن معاوية العبدري بمكة

• دار الفرقان، عمان - الأردن-ط 1( 1984) , ج: 1- ص: 157

رزين بن معاوية بن عمار العبدري الأندلسي السرقسطى، أبو الحسن إمام المالكية بالحرم:
سمع بمكة من أبي مكتوم بن أبي ذر الهروي: صحيح البخاري. ومن الحسين بن علي الطبري: صحيح مسلم. وحدث.
روى عنه قاضي مكة أبو المظفر الشيبانى، والحافظ أبو موسى المديني، والحافظ أبو القاسم بن عساكر، قال: وكان إمام المالكية في الحرم، وأجاز للحافظ السلفي، وذكره في كتابه «الوجيز». وقال: شيخ عالم، لكنه نازل الإسناد، قال: وله تواليف، منها: كتاب جمع فيه ما في الصحاح الخمسة، والموطأ، ومنها، كتاب في أخبار مكة.
وذكر لي أبو محمد عبد الله بن أبي البركات الصدفى الطرابلسي: أنه توفى - رحمه الله - في المحرم سنة خمس وعشرين، يعني: وخمسمائة بمكة، وأنه من جملة من صلى عليه وحضر جنازته.
وذكر السلفي، أن رزين، سمع على علي بن فئد؟ ؟ ؟ ؟ ؟ القرطبي، جملة مما كتب عنه بالإسكندرية. انتهى. وقد رأيت كتاب رزين في أخبار مكة، وهو ملخص من كتاب الأزرقي.

• دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان-ط 1( 1998) , ج: 4- ص: 1

رزين بن معاوية
سرقسطي محدث، توف - رحمه الله - سنة أربع وعشرين وخمسمائة بمكة زادها الله شرفاً.

• دار الكاتب المصري - القاهرة - دار الكتاب اللبناني - بيروت - لبنان-ط 1( 1989) , ج: 1- ص: 1