السدي اسماعيل بن عبد الرحمن السدي: تابعي، حجازي الاصل، سكن الكوفة قال فيه: ابن تغري بردى: صاحب التفسير والمغازي والسير، وكان اماما عارفا بالوقائع وايام الناس.
دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 1- ص: 317
إسماعيل بن السدي هو إسماعيل بن عبد الرحمن ابن السدي الآتي.
دار التعارف للمطبوعات - بيروت-ط 1( 1983) , ج: 3- ص: 326
إسماعيل بن عبد الرحمن السدي مر بعنوان ابن عبد الرحمن بن أبي كريمة السدي.
دار التعارف للمطبوعات - بيروت-ط 1( 1983) , ج: 3- ص: 381
السدي اسمه إسماعيل من عبد الرحمن ابن أبي أراكة. وهو الأكبر ومحمد بن مروان بن عبد الله بن إسماعيل السدي وهو الأصغر، وهو حفيده، والثاني لا ينصرف إليه الإطلاق، والشيعي هو الأول ومر فى بابه.
الخاتمة
نجز ظهر يوم الخميس العشرين من شهر ذي الحجة الحرام سنة 1368 في قرية كيفون من لبنان صينت عن طوارق الحدثان إلا طارقا يطرق بخير. وكان الفراغ من إعادة النظر فيه في 27 جمادى الأولى سنة 1369 ه في بلدة الطيونة من توابع الشياح من ضواحي بيروت على يد مؤلفه الفقير إلى عفو ربه الغني محسن الحسيني العاملي الشقراني الشهير بالأمين حامدا مصليا مسلما.
ويليه الجزء الرابع والثلاثون أوله سديف وفق الله لإكماله.
دار التعارف للمطبوعات - بيروت-ط 1( 1983) , ج: 7- ص: 186
السدي المفسر إسماعيل بن عبد الرحمن ابن أبي ذؤيب السدي الإمام أبو محمد السدي الكبير الحجازي ثم الكوفي الأعور المفسر راوي قريش، روى عن أنس بن مالك وابن عباس وعبد خير الهمداني ومصعب بن سعد وأبي صالح باذام وأبي عبد الرحمن السلمي ومرة الطيب وخلق، ورأى أبا هريرة والحسن بن علي رضي الله عنه، وروى له مسلم وأو داود والترمذي والنسائي وابن ماجة. قال النسائي: صالح الحديث، وقال القطان: لا بأس به، وقال أحمد: مقارب الحديث. وقال مرة: ثقة، وقال ابن معين: ضعيف، وقال أبو زرعة: لين، وقال أبو حاتم: يكتب حديثه، وقال ابن عدي: هو عندي صدوق. قيل: إنه كان عظيم اللحية جدا. قال إسماعيل ابن أبي خالد السدي: كان أعلم بالقرآن من الشعبي. وأما السدي الصغير فهو محمد بن مروان أحد المتروكين. قال الفلكي: إنما لقب السدي لأنه كان يجلس بالمدينة في مكان يقال له السد، وقيل: إنه كان يبيع الخمر والمقانع بسدة الجامع. -يعني: باب الجامع-، وتوفي سنة سبع وعشرين ومائة.
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 9- ص: 0
إسماعيل بن عبد الرحمن بن أبي ذؤيب السدي الأعور وقيل عبد الرحمن بن أبي كريمة، مولى زينب بنت قيس بن مخرمة من بني عبد مناف: حجازي الأصل سكن الكوفة، مات سنة سبع وعشرين ومائة في أيام بني أمية في ولاية مروان بن محمد. روى عن أنس بن مالك وعبد خير وأبي صالح ورأى ابن عمر. وهو السدي الكبير، وكان ثقة مأمونا. روى عنه الثوري وشعبة وزائدة وسماك بن حرب وإسماعيل بن أبي جذيمة وسليمان التيمي. وكان ابن أبي خالد إسماعيل يقول: السدي أعلم بالقرآن من الشعبي.
وقال أبو بكر ابن مردويه الحافظ: إسماعيل بن عبد الرحمن السدي يكنى أبا محمد، صاحب التفسير، إنما سمي السدي لأنه نزل بالسدة، كان أبوه من كبار أهل أصبهان، أدرك جماعة من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم منهم: سعد بن أبي وقاص وأبو
سعيد الخدري وابن عمر وأبو هريرة وابن عباس. وقال غيره: نسب السدي إلى بيع الخمر- يعني المقانع- في سدة الجامع- يعني باب الجامع. وقال الفلكي: إنما سمي السدي لأنه كان يجلس بالمدينة في موضع يقال له السد.
وكان شريك يقول: ما ندمت على رجل لقيته أن لا أكون كتبت كل شيء لفظ به الا السدي. قال يحيى بن سعيد: ما سمعت أحدا يذكر السدي إلا بخير.
ومحمد بن مروان بن عبد الله بن إسماعيل بن عبد الرحمن السدي من أهل الكوفة، يروي عن الكلبي صاحب التفسير وداود بن أبي هند وهشام بن عروة، روى عنه ابنه علي ويوسف بن عدي والعلاء بن عمرو وأبو إبراهيم الترجماني وغيرهم، وهو السدي الصغير. وكان يحيى بن معين يقول: السدي الصغير محمد بن مروان صاحب التفسير ليس بثقة. وقال البخاري: محمد بن مروان الكوفي صاحب الكلبي لا يكتب حديثه ألبتة. وسئل أبو علي صالح جزرة عنه فقال: كان ضعيفا وكان يضع الحديث، وكل ضعفه.
وذكر الحافظ أبو نعيم في «تاريخ أصبهان» من تصنيفه قال: إسماعيل بن عبد الرحمن الأعور يعرف بالسدي صاحب التفسير، كان أبوه عبد الرحمن يكنى أبا كريمة من عظماء أهل أصبهان، توفي في ولاية مروان، وذكر كما تقدم، وكان عريض اللحية إذا جلس غطى لحيته صدره، قيل إنه رأى سعد بن أبي وقاص.
وقال أبو نعيم باسناده: إن السدي قال: هذا التفسير أخذته عن ابن عباس، فإن كان صوابا فهو قاله، وان كان خطأ فهو قاله. قال أبو نعيم فيما رفعه إلى السدي أنه قال: رأيت نفرا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم منهم: أبو سعيد الخدري وأبو هريرة وابن عمر، كانوا يرون أنه ليس أحد منهم على الحال التي فارق عليها محمدا إلا عبد الله بن عمر.
دار الغرب الإسلامي - بيروت-ط 0( 1993) , ج: 2- ص: 726
السدي إسماعيل بن عبد الرحمن ابن أبي كريمة، الإمام، المفسر، أبو محمد الحجازي، ثم الكوفي، الأعور، السدي، أحد موالي قريش.
حدث عن: أنس بن مالك، وابن عباس، وعبد خير الهمداني، ومصعب بن مسعد، وأبي صالح باذام، ومرة الطيب، وأبي عبد الرحمن السلمي، وعدد كثير.
حدث عنه: شعبة، وسفيان الثوري، وزائدة، وإسرائيل، والحسن بن حي، وأبو عوانة، والمطلب بن زياد، وأسباط بن نصر، وأبو بكر بن عياش، وآخرون.
وورد عنه: أنه رأى أبا هريرة، والحسن بن علي.
قال النسائي: صالح الحديث.
وقال يحيى بن سعيد القطان: لا بأس به.
وقال أحمد بن حنبل: ثقة، وقال مرة: مقارب الحديث.
وقال يحيى بن معين: ضعيف.
وقال أبو زرعة: لين.
وقال أبو حاتم: يكتب حديثه.
وقال ابن عدي: هو عندي صدوق.
وقيل: كان السدي عظيم اللحية جدا.
قال عبد الله بن حبيب بن أبي ثابت: سمعت الشعبي، وقيل له: إن إسماعيل السدي قد أعطي حظا من علم، فقال:
إن إسماعيل قد أعطي حظا من الجهل بالقرآن.
قلت: ما أحد إلا وما جهل من علم القرآن أكثر مما علم.
وقد قال إسماعيل بن أبي خالد: كان السدي أعلم بالقرآن من الشعبي - رحمهما الله -.
وقال سلم بن عبد الرحمن - شيخ لشريك -: مر إبراهيم النخعي بالسدي وهو يفسر، فقال: إنه ليفسر تفسير القوم.
قال خليفة بن خياط: مات إسماعيل السدي في سنة سبع وعشرين ومائة.
قلت: أما السدي الصغير، فهو: محمد بن مروان الكوفي، أحد المتروكين، كان في زمن وكيع.
دار الحديث- القاهرة-ط 0( 2006) , ج: 6- ص: 23
إسماعيل بن عبد الرحمن بن أبي كريمة المعروف بالسدي، كوفي مولى بني هاشم.
حدثنا أحمد بن علي بن بحر، حدثنا عبد الله بن أحمد الدورقي، قال: سمعت يحيى بن سعيد يقول: والسدي صاحب التفسير اسمه إسماعيل بن عبد الرحمن بن أبي كريمة.
حدثنا عبد الرحمن بن أبي بكر، حدثنا عباس، قال: سمعت يحيى يقول: السدي اسمه إسماعيل بن عبد الرحمن بن أبي كريمة مولى بني هاشم.
حدثنا خالد بن النضر، قال: سمعت عمرو بن علي يقول: السدي اسمه إسماعيل بن عبد الرحمن.
حدثنا محمد بن صالح بن ذريح، حدثنا جبارة، حدثنا عبد الله بن بكير عن صالح بن مسلم قال: مررت مع الشعبي على السدي وحوله شباب يفسر لهم القرآن، فقام عليه الشعبي فقال: ويحك، لو كنت نشوانا يضرب على استك بالطبل، كان خيرا لك مما أنت فيه.
حدثنا زكريا الساجي، حدثنا أحمد بن محمد، حدثنا ابن الأصبهاني، حدثنا شريك، عن سلم بن عبد الرحمن قال: مر إبراهيم النخعي بالسدي، وهو يفسر فقال: أما إنه يفسر تفسير القوم.
حدثنا محمد بن أحمد بن حماد، حدثني عبد الله بن أحمد، حدثني أبي، حدثنا أبو أحمد الزبيري، حدثنا عبد الله بن حبيب بن أبي ثابت، قال: سمعت الشعبي، وقيل له: إن إسماعيل السدي قد أعطي حظا من علم القرآن، قال: إن إسماعيل قد أعطي حظا من الجهل بالقرآن.
كتب إلي محمد بن الحسن بن علي بن بحر البري، حدثنا عمرو بن علي قال: وسمعت رجلا من أهل بغداد من أهل الحديث ذكر السدي، يعني لعبد الرحمن بن مهدي فقال: ضعيف، وقال عبد الرحمن: قال سفيان الثوري: كان السدي رجلا من العرب.
حدثنا محمد بن أحمد بن حماد، حدثني عبد الله بن أحمد قال: سألنا يحيى بن معين عن السدي وإبراهيم بن مهاجر، فقال: متقاربان في الضعف.
قال عبد الله: وسمعت أبي، قال: قال يحيى بن معين يوما عند عبد الرحمن بن مهدي، وذكر إبراهيم بن مهاجر والسدي فقال يحيى: ضعيفان، فغضب عبد الرحمن وكره ما قال.
حدثنا ابن حماد، حدثنا عباس، قال: سألت يحيى بن معين عن السدي، فقال: في حديثه ضعف.
حدثنا أحمد بن علي بن بحر، حدثنا عبد الله بن أحمد الدورقي قال يحيى بن معين: قال عبد الله بن نمير: ذهب بي مالك بن مغول إلى السدي، يعني فحدثنا عن عمرو بن شمر، عن أبي أراكه، عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال ابن نمير: فكتبته له ودفعته إليه قال يحيى: فحدثني المحاربي عن مالك بن مغول عن السدي، ولم يذكر عمرو بن شمر.
قال يحيى: وقد حدث به علي بن الجعد عن عمرو بن شمر.
ذكر عبد الرحمن بن أبي بكر، حدثنا عباس، قال: سمعت يحيى يقول: سمعت أبا حفص الأبار يقول: ناولت السدي من يدي إلى يده نبيذا، فقلت له: فيه دردي فشربه.
سمعت ابن حماد، حدثنا صالح، عن علي، قال: قيل ليحيى: السدي؟ قال: السدي عندي لا بأس به.
حدثنا ابن حماد، حدثنا صالح، حدثنا علي، هو بن المديني، قال: سمعت يحيى هو القطان يقول: ما رأيت أحدا يذكر السدي إلا بخير وما تركه أحد ثم قال يحيى: يروي عنه شعبة والثوري.
سمعت ابن حماد يقول: قال السعدي: كذاب، شتام، يعني السدي.
حدثنا زكريا الساجي، وعلي بن أحمد بن علي بن عمران الجرجاني بحلب، قالا: حدثنا بندار بن بشار، حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، قال: حدثنا شعبة عن السدي عن مرة عن عبد الله؛ وإن منكم إلا واردها قال: يردونها ثم يصدرون عنها بأعمالهم.
قال عبد الرحمن: قلت لشعبة: إن إسرائيل يقول: عن النبي صلى الله عليه وسلم، فقال شعبة: قد سمعته من السدي مرفوعا، ولكني عمدا أدعه.
حدثنا الفضل بن الحباب، حدثنا محمد بن كثير، حدثنا سفيان الثوري عن السدي، قال: سمعت أنس بن مالك يقول: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينصرف عن يمينه في الصلاة.
حدثنا أحمد بن يزيد بن ميمون الصيدلاني بمصر، حدثنا يونس بن عبد الأعلى، حدثني أبو حاتم محمد بن إدريس الحنظلي هو الرازي، حدثنا أبو بكر بن أبي عتاب الأعين عن عبيد الله بن موسى عن إسرائيل عن السدي عن الوليد بن هشام، عن زيد بن أبي زياد عن عبد الله بن مسعود، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تبلغوني عن أحد من أصحابي شيئا فإني أحب أن أخرج إليكم وأنا سليم الصدر.
حدثنا ابن أبي عصمة، حدثنا أبو طالب أحمد بن حميد، قال: سمعت أحمد بن حنبل يقول: السدي ثقة.
قال الشيخ: والسدي له أحاديث يرويها عن عدة شيوخ له، وهو عندي مستقيم الحديث صدوق لا بأس به.
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 5( 1997) , ج: 1- ص: 446
إسماعيل بن عبد الرحمن بن أبي كريمة الهاشمي السدي. بضم المهملة وتشديد الدال، الكبير أبو محمد الكوفي الأعور.
صاحب «التفسير» أصله حجازي، مولى زينب بنت قيس بن مخرمة من بني المطلب بن عبد مناف، يكنى أبا محمد.
روى عن ابن عباس، وأنس، وطائفة. وعنه أبو عوانة، والثوري، والحسن بن صالح، وزائدة، وإسرائيل، وأبو بكر بن عياش، وخلق، صدوق يهم. ورمي بالتشيع، من الطبقة الرابعة، أخرج له الجماعة إلا البخاري.
مات سنة سبع وعشرين ومائة.
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 0( 0000) , ج: 1- ص: 110
إسماعيل بن عبد الرحمن السدي صاحب التفسير. مات سنة سبع وعشرين ومائة.
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1990) , ج: 6- ص: 318
إسماعيل بن عبد الرحمن بن أبي ذؤيب السدى الأعور مولى زينب بنت قيس بن مخرمة مات سنة سبع وعشرين ومائة
دار الوفاء للطباعة والنشر والتوزيع - المنصورة-ط 1( 1991) , ج: 1- ص: 178
إسماعيل بن عبد الرحمن [م، عو] بن أبي كريمة السدي الكوفي.
عن أنس، وعبد الله البهي، وجماعة.
وعنه الثوري، وأبو بكر بن عياش وخلق.
قال: ورأى أبا هريرة.
قال يحيى القطان: لا بأس به.
وقال أحمد: ثقة.
وقال ابن معين: في حديثه ضعف.
وقال أبو حاتم: لا يحتج به.
وقال ابن عدي: هو عندي صدوق.
وروى شريك، عن سلم بن عبد الرحمن، قال: مر إبراهيم النخعي بالسدي وهو يفسر لهم القرآن، فقال: أما إنه يفسر تفسير القوم.
وقال عبد الله بن حبيب بن أبي ثابت: سمعت الشعبي.
وقيل له: إن إسماعيل السدي قد أعطى حظا من علم القرآن، فقال: قد أعطى حظا من جهل بالقرآن.
وقال الفلاس، عن ابن مهدي: ضعيف.
وقال ابن معين: سمعت أبا حفص الأبار يقول: ناولت السدي نبيذا فقلت له: فيه دردي، فشربه.
وقال ابن المديني: سمعت يحيى بن سعيد يقول: ما رأيت أحدا يذكر السدي إلا بخير، وما تركه أحد.
روى عنه شعبة والثوري.
قيل /: مات سنة سبع وعشرين ومائة.
ورمى السدي بالتشيع.
وقال الجوزجاني: حدثت عن معتمر، عن ليث، قال: كان بالكوفة كذابان، فمات أحدهما: السدي والكلبي.
وقال حسين بن واقد المروزي: سمعت من السدي فما قمت حتى سمعته يشتم أبا بكر وعمر، فلم أعد إليه قلت: وهو السدي الكبير، فأما السدي الصغير فهو محمد بن مروان، يروى عن الأعمش.
واه
[بمرة].
دار المعرفة للطباعة والنشر، بيروت - لبنان-ط 1( 1963) , ج: 1- ص: 236
إسماعيل بن عبد الرحمن. عن أنس.
مجهول.
قال أبو حاتم: فأحسبه أنه السدي.
دار المعرفة للطباعة والنشر، بيروت - لبنان-ط 1( 1963) , ج: 1- ص: 237
إسماعيل بن عبد الرحمن السدي: وثقه أحمد، وضعفه ابن معين. -م، عه-
مكتبة النهضة الحديثة - مكة-ط 2( 1967) , ج: 1- ص: 35
إسماعيل بن عبد الرحمن السدي الكوفي
عن بن عباس وأنس وطائفة وعنه زائدة وإسرائيل وأبو بكر بن عياش وخلق رأى أبا هريرة حسن الحديث قال أبو حاتم لا يحتج به مات 127 م 4
دار القبلة للثقافة الإسلامية - مؤسسة علوم القرآن، جدة - السعودية-ط 1( 1992) , ج: 1- ص: 1
ابن أبي ذؤيب
إسماعيل بن عبد الرحمن 389
دار القبلة للثقافة الإسلامية - مؤسسة علوم القرآن، جدة - السعودية-ط 1( 1992) , ج: 2- ص: 1
إسماعيل بن عبد الرحمن بن أبي كريمة الهاشمي السدي الأعور الكوفي
صله حجازي مولى زينب بنت قيس بن مخرمة من بني المطلب بن عبد مناف يكنى أبا محمد
مات سنة سبع وعشرين ومائة
روى عن أنس بن مالك في الصلاة والنهي في الطلاق والفضائل وسعد بن عبيدة في الحدود ويحيى بن عباد في الأشربة
روى عنه أبو عوانة والثوري والحسن بن صالح وزائدة وإسرائيل
دار المعرفة - بيروت-ط 1( 1987) , ج: 1- ص: 1
السدي إسماعيل
وهما ثانان أحدهما ابن عبد الرحمن
دار المعرفة - بيروت-ط 1( 1987) , ج: 2- ص: 1
(م ي) إسماعيل بن عبد الرحمن بن أبي كريمة أبو محمد السدي الكبير.
كذبه المعتمر بن سليمان.
وقال الإمام أحمد: مقارب الحديث صالح، وفي موضع آخر: ضعيف.
وفي كتاب الساجي عنه: أنه ليحسن الحديث، إلا أن هذا التفسير الذي يجيء به قد جعل له إسنادا واستكلفه.
وفي رواية المروذي: ليس به بأس.
وقال العجلي: ثقة عالم بتفسير القرآن العظيم راويه له.
وذكره ابن حبان في جملة «الثقات»، وكذلك ابن شاهين.
وأبو عبد الله الحاكم وذكره في كتاب «المدخل» في الرواة الذين عيب على مسلم إخراج حديثهم، وتعديل عبد الرحمن بن مهدي أقوى عند مسلم - يعني ممن يجرحه بجرح غير مفسر.
وهو خلاف ما نقله أبو الفرج بن الجوزي أن ابن مهدي ضعفه.
وقال أبو أحمد الحاكم في كتاب «الكنى»، والبخاري في «التاريخ»: قال إسماعيل بن أبي خالد: هو أعلم بالتفسير من الشعبي.
وخرج البستي، والحاكم، وأبو علي الطوسي حديثه في «صحيحهم».
وقال الساجي: صدوق وفيه نظر.
وقال الحافظ أبو جعفر العقيلي: ضعيف، وكان يتناول أبا بكر وعمر رضي الله عنهما.
وقال ابن نمير: صالح يكتب حديثه.
وفي كتاب «الثقات» لابن خلفون [ق 115 / ب] يقال كان أبوه ملك أصبهان، وذكر عن الحسين بن واقد قال: أتيت السدي فسألته عن تفسير سبعين آية فحدثني بها فلم أرم مجلسي حتى سمعته يشتم أبا بكر وعمر رضي الله عنهما فلم أعد إليه.
قال ابن خلفون: وهو عندي في الطبقة الثالثة من المحدثين، وإن صح ما ذكره عنه الحسين فلا ينبغي لأحد عندي إخراج حديثه.
وذكر مسلم في «الوحدان» أنه تفرد بالرواية عن عبد الرحمن بن صبيح، ويزيد مولى قريش، وسريع، ويعفور بن المغيرة بن شعبة، وسبرة سمع رجلا أسود له صحبة، وكثير مولى نبي هاشم وأبي الحسن، عن أبي عبيدة، وزينب بنت قيس بن مخرمة.
وفي «كتاب السمعاني»: كان ثقة مأمونا، مات سنة سبع وعشرين ومائة في ولاية ابن هبيرة على العراق.
الفاروق الحديثة للطباعة والنشر-ط 1( 2001) , ج: 2- ص: 1
إسماعيل بن عبد الرحمن بن أبي كريمة السدي الأعور
مولى زينب بنت قيس بن مخرمة من بني عبد مناف يروي عن أنس بن مالك وقد رأى بن عمر روى عنه الثوري وشعبة وزائدة مات سنة سبع وعشرين ومائة في إمارة بن هبيرة
دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 4- ص: 1
إسماعيل بن عبد الرحمن عن أنس
قال أبو حاتم مجهول
دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان-ط 1( 1986) , ج: 1- ص: 1
إسماعيل بن عبد الرحمن بن أبي كريمة المعروف بالسدي مولى بني هاشم كوفي
يروي عن أنس وعن مرة عن عبد الله
ضعفه ابن مهدي ويحيى بن معين وكذبه المعتمد بن سليمان وقال يحيى القطان ما رأيت أحدا يذكره إلا بخير وما تركه أحد
وقال أحمد بن حنبل هو ثقة وقال ابن عدي هو عندي صدوق لا بأس به
وقال أبو حاتم الرازي يكتب حديثه ولا يحتج به وقال أبو زرعة لين
دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان-ط 1( 1986) , ج: 1- ص: 1
إسماعيل بن عبد الرحمن السدي الأعور
مولى زينب بنت قيس بن مخرمة أصله حجازي يعد في الكوفيين روى عن أنس بن مالك وعبد خير سمعت أبي وأبا زرعة يقولان ذلك، سمعت أبي يقول روى عن السدي سماك بن حرب وإسماعيل بن أبي خالد وعيسى بن عمر الهمداني وسليمان التيمي وعثمان بن ثابت ومالك بن مغول وسفيان الثوري وشعبة وزائدة وزيد بن أبي أنيسة وزياد بن خيثمة وأبو إسرائيل الملائي وإسرائيل بن يونس وحسن وعلي ابنا صالح وشريك بن عبد الله وأبو عوانة وأبو الأحوص وأبو بكر بن عياش. حدثنا عبد الرحمن نا أبي نا الحماني نا شريك عن سلم بن عبد الرحمن قال سمعت إبراهيم وسمع تفسير السدي فقال: ما أشبهه بتفسير القوم.
حدثنا عبد الرحمن نا صالح بن أحمد بن حنبل ثنا علي يعني بن المديني قال قيل ليحيى بن سعيد القطان السدي قال لا بأس به ما سمعت أحداً يذكر السدي إلا بخير وما تركه أحد ثم قال روى عنه شعبة وسفيان وزائدة.
حدثنا عبد الرحمن نا صالح بن أحمد بن حنبل قال قال أبي: إسماعيل السدي مقارب الحديث صالح.
حدثنا عبد الرحمن أن عبد الله بن أحمد بن حنبل فيما كتب إلي قال قال أبي قال لي يحيى بن معين يوماً عند عبد الرحمن بن مهدي السدي ضعيف فغضب عبد الرحمن وكره ما قال.
حدثنا عبد الرحمن ثنا محمد بن حمويه بن الحسن قال سمعت أبا طالب قال قال أحمد بن حنبل: السدي ثقة.
حدثنا عبد الرحمن أن عبد الله بن أحمد بن حنبل فيما كتب إلي قال سألت يحيى بن معين عن إبراهيم بن المهاجر والسدي فقال: متقاربين في الضعف.
حدثنا عبد الرحمن سمعت أبي يقول إسماعيل بن عبد الرحمن السدي يكتب حديثه ولا يحتج به وسئل أبو زرعة عن إسماعيل السدي فقال: لين.
حدثنا عبد الرحمن حدثني أبي ثنا عبد المؤمن بن علي قال أخبرني دبيس بن حميد الملائي قال سمعت شريكاً يقول ما ندمت على رجل لقيته أن لا أكون كتبت كل شيء لفظ به إلا السدي قال أبو محمد: يعني السلف الماضيين.
حدثنا عبد الرحمن قال ذكره أبي نا إسماعيل بن موسى بن ابنة السدي قال السدي اسمه إسماعيل بن عبد الرحمن بن أبي كريمة مولى بني هاشم وكان بن ملك أصبهان وسمتني أمي باسمه هو أخو جدي وإنما سمي السدي لأنه كان يجلس بالمدينة في موضع يقال له السد يكنى أبا محمد.
طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 2- ص: 1