الجارود بشر بن عمرو بن حنش بن المعلى العبدي: سيد عبد القيس 0وهم بطن من أسد بن ربيعة) كان شريفا في الجاهلية، قيل: لقب (الجارود) بعد وقعة أغار بها على بني بكر ابن وائل، فظفر، وقالت العرب: جردهم! وأدرك الأسلام، فوفد على النبي (ص) باسلامه وأكرمه. وعاش إلى زمن الردة فثبت على عهده. ووجهه الحكم بن أبي العاص على القتال يوم (سهرك) فقتل في عقبة الطين (موضع بفارس) شهيدا
دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 2- ص: 55
الجارود بن عمرو بن حنش بن يعلى العبدي قتل سنة 21. ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وقال: منن الواقدين عليه عليه السلام ’’أه’’ وفي الاستيعاب: الجارود العبدي هو الجارود بن المعلى وقيل الجارود بن عمرو بن العلاء يكنى أبا غياص وقيل ابا عتاب ذكره أبو أحمد الحاكم وأخشى أن يكون تصحيفا ولكنه ذكر له الكنيتين، وقيل يكنى أبا المنذر ويقال الجارود بن المعلى بن حنش من بني جذيمة وكان سيدا في عبد القييس قال ابن إسحاق قدم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يعني في سنة عشر- الجارود بن عمرو بن حنش بن يعلى أخو عبد القيس في وفد عبد القيس وكان نصرانيا فأسلم وحسن إسلامه ويقال اسم الجارود بشر بن عمرو ولقب الجارود لأنه أغار في الجاهلية على بكر بن وائل فأصابهم فجردهم وقد ذكر ذلك المفضل العبدي في شعره فقال:
ودسناهم بالخيل من كل جانب | كما جرد الجارود بكر بن وائل |
شهدت بأن الله حق وسامحت | بنات فؤادي بالشهادة والنهض |
فأبلغ رسول الله عني رسالة | بأني حنيف حيث كنت من الأرض |
فإن لم تكن داري بيثرب فيكم | فإني لكم عند الإقامة والخفض |
واجعل نفسي دون كل ملمة | لكم جنة من دون عرضكم عرضي |
يا حكم بن المنذر بن الجارود | سراق المجد عليك ممدود |
أنت الجواد بنن الجواد المحمود | نبت في الجود وفي بيت الجود |
دار التعارف للمطبوعات - بيروت-ط 1( 1983) , ج: 4- ص: 56
الجارود بن المعلى ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الرسول -صلى الله عليه وسلم- وقال سكن البصرة ’’أه’’. وقد مر في الجارود بن عمرو بن حنش ما يدل على أنه هو وهذا واحد والشيخ جعلهما اثنين وعلى فرض التعدد. لم يعلم أنه من شرط كتابنا.
دار التعارف للمطبوعات - بيروت-ط 1( 1983) , ج: 4- ص: 57
جارود بن المعلى (ب د ع) جارود بن المعلى، وقيل: ابن العلاء، وقيل: جارود بن عمرو بن المعلى العبدي، من عبد القيس يكنى، أبا المنذر، وقيل: أبا غياث، وقيل: أبا عتاب، وأخشى أن يكون أحدهما تصحيفا، وقيل: اسمه بشر، وقد تقدم ذكره، وقيل: هو الجارود بن المعلى بن العلاء، وقيل: الجارود بن عمرو ابن العلاء، وقيل: الجارود بن المعلى بن عمرو بن حنش بن يعلى، قاله ابن إسحاق، وقال الكلبي: الجارود واسمه بشر بن حنش بن المعلى، وهو الحارث، بن يزيد بن حارثة بن معاوية بن ثعلبة بن جذيمة بن عوف بن بكر بن عوف بن أنمار بن عمرو بن وديعة بن لكيز بن أفصى بن عبد القيس العبدي، وأمه دريمكة بنت رويم من بني شيبان، وإنما لقب الجارود، لأنه أغار في الجاهلية على بكر ابن وائل، فأصابهم وجردهم.
وفد على رسول الله صلى الله عليه وسلم سنة عشر في وفد عبد القيس، فأسلم، وكان نصرانيا، ففرح النبي صلى الله عليه وسلم بإسلامه، فأكرمه وقربه، وروى عنه من الصحابة عبد الله بن عمرو بن العاص، ومن التابعين: أبو مسلم الجذمي، ومطرف بن عبد الله بن الشخير، وزيد بن علي أبو القموص، وابن سيرين.
أخبرنا منصور بن أبي الحسن بن أبي عبد الله الطبري الفقيه بإسناده إلى أحمد بن علي بن المثنى، قال: حدثنا هدبة، عن أبان، عن قتادة، عن يزيد بن الشخير، عن أخيه مطرف، عن أبي مسلم الجذمي، عن الجارود أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «ضالة المسلم حرق النار»، ولما أسلم الجارود قال:
شهدت بأن الله حق وسامحت | بنات فؤادي بالشهادة والنهض |
فأبلغ رسول الله عني رسالة | بأني حنيف حيث كنت من الأرض |
دار ابن حزم - بيروت-ط 1( 2012) , ج: 1- ص: 168
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 1- ص: 498
دار الفكر - بيروت-ط 1( 1989) , ج: 1- ص: 311
الجارود بن المعلى ويقال ابن عمرو بن المعلى. وقيل الجارود بن العلاء. حكاه الترمذي العبدي، أبو المنذر، ويقال أبو غياث- بمعجمة ومثلثة- على الأصح. وقيل بمهملة وموحدة ويقال: اسمه بشر بن حنش- بمهملة ونون مفتوحتين ثم معجمة.
وقال ابن إسحاق: قدم الجارود بن عمرو بن حنش- وكان نصرانيا، على النبي صلى الله عليه وسلم، فذكر قصة، وقال في اسمه غير ذلك، ولقب الجارود لأنه غزا بكر بن وائل فاستأصلهم، قال الشاعر:
قدسناهم بالخيل من كل جانب | كما جرد الجارود بكر بن وائل |
شهدت بأن الله حق وسامحت | بنات فؤادي بالشهادة والنهض |
فأبلغ رسول الله عني رسالة | بأني حنيف حيث كنت من الأرض |
فإن لم تكن داري بيثرب فيكم | فإني لكم عند الإقامة والخفض |
وأجعل نفسي دون كل ملمة | لكم جنة من دون عرضكم عرضي |
يا حكم بن المنذر بن الجارود | سرادق المجد عليك ممدود |
أنت الجواد ابن الجواد المحمود | نبت في الجود في بيت الجود |
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 1- ص: 552
الجارود بشر بن عمرو بن حنش بن المعلى وهو الجارود، وسمي الجارود لقوله:
جردناهم بالبيض من كل جانب | كما جرد الجارود بكر بن وائل |
رضينا بدين الله من كل حادث | وبالله والرحمن نرضى به ربا |
شهدت بأن الله حق وسامحت | بنات فؤادي بالشهادة بالحفض |
فإن لا تكن داري بيثرب فيكم | فإني لكم عند القيامة والنهض |
أصالح من صالحت من ذي عداوة | وأبغض من أمسى على بغضكم بغضي |
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 10- ص: 0
الجارود العبدي هو الجارود بن المعلى بن العلاء وقيل هو الجارود ابن عمرو بن العلاء، يكنى أبا غياث، وقيل أبا عتاب، ذكره أبو أحمد الحاكم، وأخشى أن يكون تصحيفا، ولكنه ذكر له الكنيتين أبو عتاب وأبو غياث.
قال أبو عمر: وقد قيل يكنى أبا المنذر، ويقال الجارود بن المعلى بن حنش، من بني جذيمة، وكان سيدا في بني عبد القيس رئيسا، وقال ابن إسحاق: قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم يعنى في سنة عشر الجارود ابن عمرو بن حنش بن المعلى، أخو عبد القيس في وفد عبد القيس، وكان نصرانيا فأسلم وحسن إسلامه.
ويقال: إن اسم الجارود بشر بن عمرو، وإنما قيل له الجارود، لأنه أغار في الجاهلية على بكر بن وائل، فأصابهم فجردهم، وقد ذكر ذلك المفضل العبدي في شعره فقال:
ودسناهم بالخيل من كل جانب | كما جرد الجارود بكر بن وائل |
شهدت بأن الله حق وسامحت | بنات فؤادي بالشهادة والنهض |
فأبلغ رسول الله عني رسالة | بأني حنيف حيث كنت من الأرض |
دار الجيل - بيروت-ط 1( 1992) , ج: 1- ص: 262
الجارود واسمه بشر بن عمرو بن حنش بن المعلى وهو الحارث بن زيد بن حارثة بن معاوية بن ثعلبة بن جذيمة بن عوف بن بكر بن عوف بن أنمار.
قال: وإنما سمي الجارود لأن بلاد عبد القيس أسافت حتى بقيت للجارود شلية. والشلية هي البقية. فبادر بها إلى أخواله من بني هند من بني شيبان فأقام فيهم وإبله جربة فأعدت إبلهم فهلكت. فقال الناس: جردهم بشر. فسمي الجارود فقال الشاعر:
جردناهم بالسيف من كل جانب | كما جرد الجارود بكر بن وائل |
رضينا بدين الله من كل حادث | وبالله والرحمن نرضى به ربا |
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1990) , ج: 6- ص: 81
الجارود. واسمه بشر بن عمرو بن حنش بن المعلى وهو الحارث بن زيد ابن حارثة بن معاوية بن ثعلبة بن جذيمة بن عوف بن بكر بن عوف بن أنمار بن عمرو ابن وديعة بن لكيز بن أفصى بن عبد القيس ويكنى أبا المنذر. وأمه درمكة بنت رؤيم أخت يزيد بن رؤيم الشيباني. وكان الجارود شريفا في الجاهلية. وكان نصرانيا.
[فقدم على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في الوفد فدعاه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى الإسلام وعرضه عليه. فقال الجارود: إني قد كنت على دين وإني تارك ديني لدينك. أتضمن لي ديني؟ فقال رسول الله. ص: أنا ضامن لك. قد هداك الله إلى ما هو خير لك منه.
ثم أسلم الجارود وحسن إسلامه كان غير مغموص عليه. وأراد الرجوع إلى بلاد قومه فسأل النبي - صلى الله عليه وسلم - حملانا فقال: ما عندي ما أحملك عليه. فقال: يا رسول الله إن
بيني وبين بلادي ضوال من الإبل أفأركبها؟ فقال رسول الله. ص: إنما هن حرق النار فلا تقربها]. وكان الجارود قد أدرك الردة. فلما رجع قومه مع المعرور بن المنذر ابن النعمان قال الجارود فشهد شهادة الحق ودعا إلى الإسلام وقال: أيها الناس إني أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله وأكفر من لم يشهد. وقال:
رضينا بدين الله من كل حادث | وبالله والرحمن نرضى به ربا |
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1990) , ج: 7- ص: 59
الجارود بن المعلى العبدي من عبد القيس واسمه بشر بن عمرو بن حنش بن المعلى نسب إلى جده المعلى والجارود لقب كان قد قدم من البحرين وافدا على النبي صلى الله عليه وسلم وكان سيد عبد القيس انتقل إلى البصرة وقتل في خلافة عمر بن الخطاب بأرض فارس غازيا وكنيته أبو عتاب
دار الوفاء للطباعة والنشر والتوزيع - المنصورة-ط 1( 1991) , ج: 1- ص: 70
جارود بن المعلى.
وقال بعضهم: ابن العلاء.
أبو غياث، سيد عبد القيس.
قدم على عمر من البحرين، فشهد على قدامة بن مظعون.
وقال بعض النسابين: اسم الجارود؛ بشر بن عمرو بن حنش بن معلى.
وقتل حجاجٌ عبد الله بن الجارود.
وقال لي عبد الله بن أبي الأسود: حدثني رجل من ولد الجارود بن المعلى، قال: قتل الجارود في خلافة عمر، بأرض فارس.
حمدان، قال: حدثنا علي بن مسهر، عن أشعث بن سوار، عن ابن سيرين، عن الجارود العبدي، قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم، أبايعه... ’’، مرسلٌ.
دائرة المعارف العثمانية، حيدر آباد - الدكن-ط 1( 0) , ج: 2- ص: 1
الجارود.
شيخ من أهل مرو، قال سمعت عكرمة يقرأ {ألر كتاب أحكمت آياته ثم فصلت}. روى عنه أبو تميلة يحيى بن واضح.
مركز النعمان للبحوث والدراسات الإسلامية وتحقيق التراث والترجمة صنعاء، اليمن-ط 1( 2011) , ج: 3- ص: 1
الجارود العبدي
سيد عبد القيس له صحبة عنه أبو القموص زيد وغيره قتل سنة 21 ت س
دار القبلة للثقافة الإسلامية - مؤسسة علوم القرآن، جدة - السعودية-ط 1( 1992) , ج: 1- ص: 1
(ت س) الجارود بن المعلى، يقال: ابن العلاء.
كذا ذكره المزي، وفي «كتاب» ابن حبان: المعلى أصح.
وفي «كتاب» الحاكم: قدم المعلى على العلاء. روى عنه: عبد الله بن عمرو. ذكره ابن قانع، وكناه الطبراني: أبا المنذر، وذكر أنه روى عنه: مطرف بن عبد الله بن الشخير، ويزيد بن عبد الله، والهيثم.
وقال العسكري: أمه شيبانية، وهو من قوم يعرفون ببني هند، وسمي الجارود؛ لأنه أصاب إبل قومه وباء ففر بإبله إلى أخواله بني شيبان وبإبله داء فهلكت إبل بني شيبان وفشت في بكر بن وائل كلها فقال الشاعر:
كما جرد الجارود بكر بن وائل
وفي ربيعة في النمر بن قاسط آخر يسمى: -
- الجارود واسمه أوس بن قيس.
سماه علي بن أبي طالب، وكان صحبه وليس بهذا.
والأول يعرف بالجارود بن المعلى، وله ابن يقال له: المنذر بن الجارود من سادات ربيعة بالبصرة، ولاه على فارس وابنه الحكم بن المنذر بن الجارود الذي يقول فيه الشاعر: [ق 57/ ب].
يا حكم بن المنذر بن الجارود | سرادق المجد عليك ممدود |
رضينا بدين الله في كل حادث | وبالله والرحمن نرضى به ربا |
ودسناهم بالخيل من كل جانب | كما جرد الجارود بكر بن وائل |
شهدت بأن الله حق وسارعت | بنات فؤادي بالشهادة والنهض |
فأبلغ رسول الله عني رسالة | بأني حنيف حيث كنت من الأرض |
يا نبي الهدى أتتك رجال | قطعت فدفدا وإلا فلا |
وطوت بنحوك الصحاصح طير الانحال | الكلام فيك كلالا |
كل دهماء يقصر الطرف عنها | أرفلتها قلاضا أرقلا |
وطوتها الجياد يجمح فينا | بكماة كالنجم يتلألأ |
يبتغي دمع باس يوم عبوس | أوجل القلب ثم هالا |
وقيل من لكيز خاض رهطم | رحوم ورهط ابن المعلى |
الفاروق الحديثة للطباعة والنشر-ط 1( 2001) , ج: 3- ص: 1
الجارود بن المعلى العبدي
من عبد القيس قدم من البحرين وافدا على النبي صلى الله عليه وسلم وكان سيد عبد القيس وقد قيل إنه الجارود بن العلاء والأول أصح والجارود لقب واسمه بشر بن عمرو بن حنش بن المعلى بن حارثة بن معاوية بن ثعلبة بن حذيمة بن عوف بن بكر بن عوف له صحبة
دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 3- ص: 1
الجارود
شيخ من أهل مرو قال سمعت عكرمة يقرأ الر كتب احكمت ايته ثم فصلت قال وسمعته يقول وبرزت الجحيم لمن يرى روى عنه أبو تميلة يحيى بن واضح
دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 6- ص: 1
الجارود بن المعلى بن عمرو بن حلبس بن المعلى بن يزيد بن حارثة بن معاوية
بن جذيمة بن عوف بن بكر بن عوف بن أنمار بن عمرو بن وديعة بن ركين بن أفصى بن عبد القيس بن أفصى بن ربيعة بن نزار
حدثنا عبد الله بن بشر الطيالسي، نا سليمان صاحب البصري، نا خالد بن الحارث، عن سعيد، عن قتادة، عن أبي مسلم يعني الجذمي، عن الجارود بن المعلى أن النبي صلى الله عليه وسلم «نهى أن يشرب الرجل وهو قائمٌ»
حدثنا بشر بن موسى، نا سعيد بن منصور، نا حماد بن زيد، عن أيوب، عن أبي العلاء، عن أبي مسلم، عن الجارود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ضالة المسلم حرق النار»
حدثنا أحمد بن علي الخزاز، ومحمد بن محمد الجذوعي القاضي قالا: نا أبو كامل، نا أبو معشر البراء، عن المثنى بن سعيد، عن قتادة، عن عبد الله بن باباه، عن عبد الله بن عمرو، أن الجارود أخبره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «ضالة المسلم حرق النار»
مكتبة الغرباء الأثرية - المدينة المنورة-ط 1( 1997) , ج: 1- ص: 1
الجارود بن المعلى العبدي
له صحبة روى عنه أبو مسلم الجذمي وابن سيرين وزيد بن علي أبو القموص سمعت أبي يقول ذلك. سمعت أبي يقول سمعت شهاب بن عباد يقول الجارود صاحب النبي صلى الله عليه وسلم هو ابن المعلى بن حنش من بني جذيمة.
طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 2- ص: 1