ثابت بن حزم ثابت بن حزم بن عبد الرحمن بن مطرف السرقسطي، أبو القاسم: من حفاظ الحديث. أكمل كتاب (الدلائل) في شرح ما أغفله أبو عبيد وابن قتيبة من غريب الحديث، وكان قد بدأ به ابنه (القاسم) فأتمه ثابت والجزء الثاني من كتاب ثابت:خ. توفي بسرقسطة عن نحو 95 عاما
دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 2- ص: 97
ثابت بن حزم بن عبد الرحمن بن مطرف بن سليمان بن يحيى العوفي من أهل سرقسطة؛ يكنى: أبا القاسم.
سمع بالأندلس من محمد بن وضاح، والخشني، وعبدالله بن مسرة، وإبراهيم ابن نصر السرقسطي، ومحمد بن عبدالله بن الغاز.
ورحل إلى المشرق مع آبنه قاسم. فسمعا بمكة: من عبدالله بن علي بن الجارود، ومحمد بن علي الجوهري، وأحمد بن حمزة.
وسمع بمصر: من أحمد بن عمرو البزار، وأحمد بن شعيب النسائي. وكان: عالما متفننا بصيرا بالحديث. والفقه، والنحو، والغريب، والشعر. وقيل عنه آستقضى ببلده.
وقرأت بخط ثابت بن قاسم بن ثابت بن حزم: توفي جدي رحمه الله ثابت بن حزم بن عبدالرحمن بسرقسطة في شهر رمضان سنة ثلاث عشرة وثلاث مائة. وهو ابن خمس وتسعين سنة أو نحوها. ذكر لي: أن مولده سنة سبع عشرة ومائتين.
مكتبة الخانجي - القاهرة-ط 2( 1988) , ج: 1- ص: 119
ثابت بن حزم ابن عبد الرحمن بن مطرف، العلامة الإمام الحافظ، أبو القاسم السرقسطي، الأندلسي، اللغوي، صاحب كتاب ’’الدلائل’’.
أخذ عن: محمد بن وضاح، محمد بن عبد السلام الخشني، وفي الرحلة عن النسائي، وأبي بكر البزار، ومحمد ابن علي الجوهري الصائغ، وعدة.
قال ابن الفرضي: كان عالما، مفتيا، بصيرا بالحديث، والنحو، واللغة، والغريب،
والشعر. إلى أن قال: توفي في رمضان، سنة ثلاث عشرة وثلاث مائة. وله مصنفات مفيدة. وقد ولي قضاء سرقسطة.
وكان ولده من الأذكياء المعدودين، مات بعد الثلاث مائة شابا، وهو: قاسم بن ثابت.
وقال أبو سعيد بن يونس: مات ثابت في سنة أربع عشرة وثلاث مائة.
قال أبو الربيع بن سالم: ومن تآليف بلادنا كتاب ’’الدلائل’’ في الغريب، مما لم يذكره أبو عبيد ولا ابن قتيبة لقاسم ابن ثابت السرقسطي، احتفل في تأليفه، ومات قبل إكماله، فأكمله أبوه. وكان سماعهما واحدا، ورحلتهما واحدة، سمعته من ابن حبيش، قال: حدثنا به جعفر بن محمد بن مكي، حدثنا ابن سراج، عن يونس بن عبد الله القاضي، عن العباس بن عمر الصقلي، عن ثابت بن قاسم بن ثابت، عن جده قراءة، وعن ابنه إجازة، وهذا عكس المعهود.
ومات أبوه نحو سنة اثنتين وثلاث مائة، وذكروا أنه عرض قضاء بلده عليه، فأباه، فأراد أبوه الحمل عليه في ذلك، فسأله إنظاره ثلاثا، فتوفي فيها، فكانوا يرون أنه دعا على نفسه بالموت، وكان معروفا بإجابة الدعوة، وكتب أبو علي القالي هذا الكتاب، وكان يقول: لم يوضع بالأندلس مثله.
عبد الله بن مظاهر والقاضي الخياط:
دار الحديث- القاهرة-ط 0( 2006) , ج: 11- ص: 343
ثابت بن حزم هو ثابت بن حزم بن عبد الرحمن بن مطرف بن سليمان بن يحيى العوفي السرقسطي أبو القاسم سمع بالأندلس من بن وضاح والخشني وعبد الله بن ميسرة ومحمد بن الغاز وغيرهم ورحل مع ابنه قاسم فسمع بمكة من بن الجارود ومحمد بن الجوهري وأحمد بن حمزة وبمصر من البزار والنسائي. عالم متفنن بصير بالحديث والفقه والنحو والعربية والشعر قيل: إنه استقضي ببلده.
ولثابت كتاب الدلائل في شرح ما أغفل أبو عبيد وابن قتيبة من غريب الحديث وناهيك به إتقانا وكان الذي ابتدأه ابنه قاسم فمات قبل إكماله فتممه أبوه قال أبو علي القالي: ما أعلم أنه وضع بالأندلس مثل كتاب الدلائل.
قال بن الفرضي: ولو قال أبو علي: ما وضع بالمشرق مثله ما أبعد وكان ثابت كثير الخير والمثل قد اعتنى باللغة والعربية. وتوفي ثابت بسرقسطة في رمضان سنة ثلاث عشرة - وقيل سنة أربع عشرة وثلاثمائة - وهو بن خمس وتسعين سنة مولده سنة تسع عشرة ومائتين.
دار التراث للطبع والنشر - القاهرة-ط 1( 2005) , ج: 1- ص: 319
ثابت بن حزم بن عبد الرحمن بن مطرف الحافظ العلامة أبو القاسم السرقسطي
سمع ابن وضاح والنسائي وقال ابن الفرضي كان عالما مفتياً بصيرًا بالحديث والنحو واللغة والغريب والشعر وألف الدلائل ولي قضاء سرقسطة
مات في رمضان سنة ثلاث عشرة وثلاثمائة
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1403) , ج: 1- ص: 357
ثابت بن حزم
ابن عبد الرحمن بن مطرف، الحافظ العلامة، أبو القاسم، السرقسطي، قاضي سرقسطة.
سمع محمد بن وضاح، ومحمد بن عبد السلام الخشني. وبمكة
من محمد بن علي الجوهري، وبمصر من النسائي، وأحمد بن عمرو البزار.
قال ابن يونس: رحل وطلب، توفي بالأندلس سنة أربع عشرة وثلاث مئة.
وقال ابن الفرضي: كان عالماً متفنناً، بصيراً بالحديث، والنحو واللغة، والغريب والشعر.
قال: وتوفي في رمضان سنة ثلاث عشرة وثلاث مئة.
وقد صنف ثابت كتباً مفيدة منها: كتاب ’’الدلائل’’. وكان ابنه
مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت - لبنان-ط 2( 1996) , ج: 3- ص: 1
ثابت بن حزم جد ثابت بن قاسم بن عبد الرحمن بن مطرف بن سليمان بن يحيى العوفي من غطفان أبو القاسم
محدث سرقسطي، ولي القضاء بها، وله رحلة وطلب. مات بالأندلس سنة أربع عشرة وثلاثمائة، وقيل: سنة ثلاث عشرة وتوفي ابنه قاسم قبله بإحدى عشرة سنة، سنة اثنتين وثلاثمائة.
دار الكاتب المصري - القاهرة - دار الكتاب اللبناني - بيروت - لبنان-ط 1( 1989) , ج: 1- ص: 1