جابر السوائي جابر بن سمرة بن جنادة السوائي: صحابي، كان حليف بني زهرة. له ولأبيه صحبة. نزل الكوفة وابتنى بها دارا وتوفى في ولاية بشر على العراق. روى له البخاري ومسلم وغيرهما 146 حديثا
دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 2- ص: 104
جابر بن سمرة السوائي توفي بالكوفة في ولاية بشر بن مروان عليها سنة 74 وقيل سنة 73 وقيل سنة 76 وصلى عليه عمرو بن حريث، وقيل توفي سنة 66 أيام المختار. عن تقريب ابن حجر (السوائي) بضم المهملة والمد. وفي الاستيعاب: جابر بن سمرة بن عمرو بن جندب بن حجير بن رئاب بن حبيب بن سواءة، وقيل جابر بن سمرة بن جنادة بن جندب بن حجير بن رئاب السوائي. ومنهم من يسقط حبيبا من نسبه فيقول جابر بن سمرة بن عمرو بن جندب بن حجير بن رئاب بن سواءة السوائي من بني سواءة بن عامر بن صعصعة حليف بني زهرة يكنى أبا عبد الله وقيل أبا خالد، وهو ابن أخت سعد ابن أبي وقاص وأمه خالدة بنت أبي وقاص نزل جابر الكوفة وابتنى بها دارا في بني سواءة، وتوفي في إمرة في بشر بن مروان عليها، وقيل توفي سنة 66 أيام المختار. روى عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أحاديث كثيرة منها: قوله - صلى الله عليه وسلم- ’’المستشار مؤتمن’’ أه. وفي تهذيب التهذيب: له ولأبيه صحبة، روى عن النبي -صلى الله عليه وسلم- وعن أبيه وخاله سعد ابن أبي وقاص وعمر وعلي وأبي أيوب ونافع بن عتبة ابن أبي وقاص، وعنه: سماك بن حرب وتميم بن طرفة وجعفر ابن أبي ثور وأبو عون الثقفي وعبد الملك بن عمير وحصين بن عبد الرحمن وأبو إسحاق السبيعي وجماعة ’’أه’’. وجابر بن سمرة هو راوي حديث ’’لا يزال أمر هذه الأمة ظاهرا حتى يقول اثنا عشر خليفة كلهم من قريش’’ روى الحاكم في المستدرك -وهو كتاب استدركه الحاكم محمد بن عبد الله النيسابوري على صحيحي مسلم والبخاري مما هو على شرطهما، وقد خرجا عن رواية في كتابيهما أو على شرط واحد منهما أو أداة اجتهاد إلى تصحيحه- وأقره الذهبي في تلخيص المستدرك، روى بإسناده عن جابر بن سمرة، قال كنت عند رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فسمعته يقول لا يزال أمر هذه الأمة ظاهرا حتى يقوم اثنا عشر خليفة وقال كلمة خفيت علي وكان أبي أدنى إليه مجلسا مني فقلت ما قال فقال كلهم من قريش ’’أه’’. ولم يعلم أنه من شرط كتابنا.
دار التعارف للمطبوعات - بيروت-ط 1( 1983) , ج: 4- ص: 39
جابر بن سمرة (ب د ع) جابر بن سمرة بن جنادة بن جندب بن حجير بن رئاب بن حبيب بن سواءة بن عامر بن صعصعة العامري ثم السوائي.
وقيل: جابر بن سمرة بن عمرو بن جندب، وقد اختلف في كنيته، فقيل: أبو خالد، وقيل: أبو عبد الله، وهو حليف بني زهرة، وهو ابن أخت سعد بن أبي وقاص، أمه خالدة بنت أبي وقاص، سكن الكوفة وابتنى بها دارا، وتوفي في أيام بشر بن مروان على الكوفة، وصلى عليه عمرو بن حريث المخزومي، وقيل: توفي سنة ست وستين أيام المختار.
روى عن النبي صلى الله عليه وسلم أحاديث كثيرة، روى عنه الشعبي، وعامر بن سعد بن أبي وقاص، وتميم بن طرفة الطائي، وأبو إسحاق السبيعي، وأبو خالد الوالبي، وسماك بن حرب، وحصين بن عبد الرحمن وأبو بكر بن أبي موسى، وغيرهم.
أخبرنا الخطيب عبد الله بن أحمد الطوسي بإسناده إلى أبي داود الطيالسي، حدثنا سليمان بن معاذ الضبي، عن سماك عن جابر بن سمرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن بمكة حجرا كان يسلم علي ليالي بعثت». وروى عنه عبد الملك بن عمير أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إذا هلك قيصر فلا قيصر بعده، وإذا هلك كسرى فلا كسرى بعده، والذي نفسي بيده لتنفقن كنوزهما في سبيل الله». ولما توفي جابر خلف من الذكور أربعة بنين: خالد، وأبو ثور مسلم، وأبو جعفر، وجبير، فالعقب منهم لمسلم، وخالد.
أخرجه الثلاثة.
دار ابن حزم - بيروت-ط 1( 2012) , ج: 1- ص: 163
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 1- ص: 488
دار الفكر - بيروت-ط 1( 1989) , ج: 1- ص: 304
جابر بن سمرة بن جنادة بن جندب بن حجير بن رئاب بن حبيب بن سواءة بن عامر بن صعصعة العامري السوائي، حليف بني زهرة. وأمه خالدة بنت أبي وقاص أخت سعد بن أبي وقاص.
له ولأبيه صحبة، أخرج له أصحاب الصحيح.
وروى شريك عن سماك عن جابر بن سمرة، قال: جالست النبي صلى الله عليه وسلم أكثر من مائة مرة، أخرجه الطبراني.
وفي الصحيح عنه قال: صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم أكثر من ألفي مرة.
قال ابن السكن: يكنى أبا عبد الله، ويقال يكنى أبا خالد.
نزل الكوفة، وابتنى بها دارا، وتوفي في ولاية بشر على العراق سنة أربع وسبعين.
وقال سلمة بن جنادة عن أبيه: صلى عليه عمرو بن حريث.
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 1- ص: 542
جابر بن سمرة الصحابي جابر بن سمرة - بفتح السين المهملة وضم الميم - ابن جنادة - بضم الجيم وبعدها نون وبعد الألف دال مهملة - السوائي - بضم السين المهملة - له ولأبيه سمرة صحبة.
قيل في نسبه غير هذا.
وهو ابن أخت سعد بن أبي وقاص، وأمه خالدة بنت أبي وقاص، نزل الكوفة ومات بها سنة أربع وسبعين، وقيل سنة ست وستين.
روى عنه سماك بن حرب وعامر الشعبي وحصين بن عبد الرحمن، وروى له البخاري ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجة.
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 11- ص: 0
جابر بن سمرة بن عمرو بن جندب بن حجير بن رياب بن حبيب ابن سواءة وقيل جابر بن سمرة بن جنادة بن جندب بن عمرو بن جندب ابن حجير بن رياب السوائي، ومنهم من يسقط حبيبا من نسبه، فيقول جابر بن سمرة بن عمرو بن جندب بن حجير بن رياب بن سواءة السوائي، من بني سواءة بن عامر بن صعصعه حليف بنى زهرة، يكنى أبا عبد الله، وقيل: أبا خالد، وهو ابن أخت سعد بن أبي وقاص، أمه خالدة بنت أبي وقاص، نزل جابر بن سمرة الكوفة وابتنى بها دارا في بني سواءة، وتوفي في إمرة بشر بن مروان عليها، وقيل: توفي جابر بن سمرة سنة ست وستين أيام المختار ابن أبي عبيد.
روى عن النبي صلى الله عليه وسلم أحاديث كثيرة، منها قوله: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في ليلة مقمرة وعليه حلة حمراء، فجعلت أنظر إليه وإلى القمر، فلهو عندي أحسن من القمر. ومنها قوله عليه السلام: المستشار مؤتمن.
دار الجيل - بيروت-ط 1( 1992) , ج: 1- ص: 224
وابنه جابر بن سمرة السوائي وهم حلفاء بني زهرة بن كلاب. ويكنى جابر أبا عبد الله. نزل الكوفة وابتنى بها دارا في بني سواءة وتوفي بها في أول خلافة عبد الملك بن مروان في ولاية بشر بن مروان على الكوفة.
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1990) , ج: 6- ص: 101
جابر بن سمرة بن جنادة السوائي أبو عبد الله توفى سنة أربع وسبعين وكانت أمه خالدة أخت سعد بن أبي وقاص
دار الوفاء للطباعة والنشر والتوزيع - المنصورة-ط 1( 1991) , ج: 1- ص: 81
جابر بن سمرة، السوائي، نزل الكوفة.
قال لي محمد بن صباحٍ، عن شريك، عن سماك، عن جابر، قال: جالست النبي صلى الله عليه وسلم أكثر من مئة مرةٍ.
دائرة المعارف العثمانية، حيدر آباد - الدكن-ط 1( 0) , ج: 2- ص: 1
جابر بن سمرة
صحابي كأبيه عنه سماك وأبو إسحاق وحصين وعدة توفي 72 ع
دار القبلة للثقافة الإسلامية - مؤسسة علوم القرآن، جدة - السعودية-ط 1( 1992) , ج: 1- ص: 1
جابر بن سمرة بن جنادة بن جندب بن حجير بن رياب بن حبيب بن سواءة بن عامر بن صعصعة
ويقال جندب بن حبيب بن ثابت بن حجير بن سواءة بن عامر بن صعصعة السوائي سواءة قيس كنيته أبو عبد الله له صحبة من النبي صلى الله عليه وسلم نزل الكوفة وابتنى بها دارا في بني سواءة وتوفي بها سنة أربع وسبعين في ولاية بشر بن مروان على العراق
سمع النبي صلى الله عليه وسلم وروى عن سعد في الصلاة وأبي أيوب في الأطعمة ونافع بن عتبة في الفتن
روى عنه جعفر بن أبي ثور في الوضوء وتميم بن طرفة في الصلاة وعبيد الله بن القبطية وأبو عون محمد بن عبيد الله الثقفي وعبد الملك بن عمير وسماك بن حرب وحصين بن عبد الرحمن في الجهاد والشعبي وعامر بن سعد بن أبي وقاص
دار المعرفة - بيروت-ط 1( 1987) , ج: 1- ص: 1
(ع) جابر بن سمرة بن جنادة أبو عبد الله السوائي الكوفي.
[ق 50/ أ]. أبو أبي جعفر وحبير، ذكره ابن الأثير.
وفي كتاب «الجمهرة» للكلبي: ولد سواءة بن عامر حبيبا، فولد حبيب زبابا، فولد زباب حجيرا، فولد حجير جندبا، فولد جندب سمرة، وكذا نسبه البلاذري وأبو عبيد وغيرهما.
وزباب: هكذا هو مضبوط بزاي مفتوحة بعدها باء موحدة مشددة، عند العسكري في كتاب «التصحيف الكبير» على وزن علام.
وقال ابن ماكولا: فأما زباب أوله زاي مفتوحة بعدها باء مشددة معجمة بواحدة فهو زباب بن حبيب بن سواءة.
والمزي ضبطه ابن المهندس عنه براء مكسورة بعدها ياء مثناة من تحت، وهو غير جيد.
وقوله أيضا: وقال أبو حفص الأهوازي عن خليفة: مات في ولاية بشر سنة ثلاث وسبعين، وقال موسى بن زكريا عن خليفة: مات في ولاية بشر، يعني سنة ست وسبعين، وهو المحفوظ.
يبين لك أنه لم ير كتابي خليفة إنما ينقل عنهما بوسائط، وفيه ما سنوضحه:
لأن بشر بن مروان مات سنة خمس وسبعين، قال خليفة بن خياط في «تاريخه» - ومن خط ابن الحذاء المؤرخ الحافظ نقلت -: وفي سنة أربع وسبعين جمع عبد الملك بن مروان لأخيه بشر العراق فقدم البصرة سنة أربع وسبعين، وذكر كلاما ثم قال: توفي سنة خمس وسبعين.
وحدثني الوليد بن هشام عن أبيه عن جده قال: ولي بشر بن مروان العراق سنة أربع وسبعين، ومات في أول سنة خمس وسبعين وهو ابن نيف وأربعين سنة، وفي ولاية بشر بن مروان مات جابر بن سمرة السوائي، من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأبو جحيفة، خرشة بن الحر، وأوس بن ضمعج، وعبيد بن نضلة، وعاصم بن ضمرة، وشداد بن الأزمع، وعبد الله بن عتبة ابن مسعود، وأبو عبد الرحمن السلمي، هذا ما ذكره في «تاريخه» رواية بقي وقيل: بها قوبل أصل أبي حفص الأهوازي.
وقال في «الطبقات» ومن نسخة [ق 50 /ب] قرئت على أبي عمران موسى
ابن زكريا بن يحيى التستري، قال: قرأنا على شباب خليفة بن خياط ابن خليفة بن خياط أبي عمرو الشيباني العصفري - رحمه الله تعالى - قال: ومن بني سواءة بن عامر بن صعصعة: سمرة بن عمرو وابنه جابر بن سمرة بن عمرو بن جندب بن حجير بن زياد، مات في ولاية بشر بن مروان، ووهب بن عبد الله أبو جحيفة مات في ولاية بشر بن مروان، انتهى.
فهذا كما ترى خليفة لم يختل كلامه في تصنيفيه، وأن المزي نقله عن موسى بن زكريا ليس كما ذكره عنه، وأنه ليس من كلام المزي في شيء، وأن المزي نقله عنه غير جيد.
وقوله: وهو المحفوظ. لك النظر في قوله كما بينته في نقله، ليت شعري: أيش الدليل على كونه محفوظا؟ ومن الذي نص على ذلك؟
هذا البغوي – رحمه الله تعالى - وابن حبان يقولان: توفي سنة أربع وسبعين بالكوفة في ولاية بشر على العراق، وصلى عليه عمرو بن حريث، وكذا قاله العسكري لم يعين سنة، وزعم ابن أبي عاصم وأبو يعقوب القراب والمسعودي وابن شبة وغيرهم أن بشر بن مروان مات سنة ثلاث وسبعين.
وقال ابن قانع: توفي جابر بن سمرة سنة ثلاث وسبعين.
وهذا موافق لقول ابن أبي عاصم وابن سعد والعسكري والباوردي، ومن تابعهم على قولهم توفي في ولاية بشر، أو بعد المختار بن أبي عبيد فيما ذكره البخاري وغيره.
وقول المزي: وروى عن أبي عبيد أنه مات سنة ست وستين. وذلك وهم.
يريد بذلك توهيم كلام صاحب «الكمال»، فإنه هو الذي نقله ولم يذكر غيره، وهو لعمري قول شاذ، ولم أر من قاله غير أبي عمر بن عبد البر، وأبي نعيم الأصبهاني، وزاد في أيام المختار بن أبي عبيد، وتبعهما ابن الأثير.
فالله أعلم أهو وهم أم لا؟ فإن التثبت من هذه الأمور [ق 51 / ب] خير من ركوب المحذور، على أن المزي في جميع ما نقله قلد فيه ابن عساكر والكلام معهما، والله أعلم.
وروى عن جابر: المسيب بن رافع ذكره الطبراني، وذكر المزي في الرواة عنه أبا إسحاق السبيعي، وزعم البرديجي في كتابه «معرفة المتصل والمرسل» أن أبا إسحاق لم يصح سماعه منه، وقد روى عنه.
الفاروق الحديثة للطباعة والنشر-ط 1( 2001) , ج: 3- ص: 1
جابر بن سمرة بن جنادة بن جندب بن حجير بن رئاب بن حبيب بن سوادة بن عامر بن صعصعة السوائي
من سواءة حليف بني زهرة كنيته أبو عبد الله وقد قيل أبو خالد أمه خالدة بنت أبي وقاص أخت سعيد بن أبي وقاص سكن الكوفة وتوفي بها سنة أربع وسبعين في ولاية بشر بن مروان على العراق وصلى عليه عمرو بن حريث حديثه عند أهل الكوفة ولأبيه سمرة بن جنادة صحبة
دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 3- ص: 1
جابر بن سمرة بن عمرو بن عوف بن جندب بن حجير بن رئاب بن حبيب بن سواءة بن عامر بن ضعضعة
حدثنا علي بن محمد، نا أبو الوليد، نا شعبة، عن سماك بن حرب قال: سمعت جابر بن سمرة يقول: «كان النبي صلى الله عليه وسلم يخطب قائماً ثم يقعد قعدةً ثم يقوم»
حدثنا علي، نا أبو سلمة، نا حمادٌ، عن سماك، عن جابر بن سمرة أن النبي صلى الله عليه وسلم «كان يخطب قائماً»
حدثنا بشر بن موسى، نا الحسن بن موسى الأشيب، نا شيبان، عن أشعث بن أبي الشعثاء، عن جعفر بن أبي ثور، عن جابر بن سمرة قال: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمر بصيام عاشوراء ويتعاهدنا عنده ويحثنا عليه فلما فرض رمضان لم يأمرنا ولم ينهنا»
وحدثنا بشرٌ نا حسن الأشيب نا شيبان عن أشعث بن أبي الشعثاء عن جعفر بن أبي ثور عن جابر بن سمرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم «كان يتوضأ من لحوم الإبل ولا يتوضأ من لحوم الغنم ويصلي في دبن الغنم ولا يصلي في عطن الإبل»
مكتبة الغرباء الأثرية - المدينة المنورة-ط 1( 1997) , ج: 1- ص: 1
جابر بن سمرة بن جنادة بن جندب بن حجير بن رئاب السوائي أبو خالد
نزل الكوفة له صحبة روى عنه الشعبي وأبو خالد الوالبي وسماك بن حرب سمعت أبي يقول ذلك.
طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 2- ص: 1