عرابة الأوسي عرابة بن أوس بن قيظي الاوسي الحارثي الانصاري: من سادات المدينة الاجواد المشهورين. أدرك حياة النبي (ص) وأسلم صغيرا. وقدم الشام في أيام معاوية، وله أخبار معه. وتوفى بالمدينة. وهو الذي يقول فيه الشماخ المري:

  • دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 4- ص: 222

عرابة بن أوس (ب) عرابة بن أوس بن قيظي بن عمرو بن زيد بن جشم بن حارثة بن الحارث بن الخزرج بن عمرو بن مالك بن الأوس، الأنصاري الأوسي ثم الحارثي.
كان أبوه أوس بن قيظي من رءوس المنافقين، أحد القائلين: {إن بيوتنا عورة}.
وذكر ابن إسحاق والواقدي أن عرابة استصغره رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد، فرده مع نفر منهم: ابن عمر، والبراء بن عازب، وغيرهما.
وكان عرابة من سادات قومه، كريما جوادا، كان يقاس في الجود بعبد الله بن جعفر وبقيس بن سعد بن عبادة.
وذكر ابن قتيبة والمبرد أن عرابة لقي الشماخ الشاعر، وهو يريد المدينة، فسأله عما أقدمه المدينة، فقال: أردت أن أمتار لأهلي. وكان معه بعيران، فأوقرهما له تمرا وبرا وكساه وأكرمه، فخرج عن المدينة وامتدحه بالقصيدة التي يقول فيها:

أخرجه أبو عمر وأبو موسى.

  • دار ابن حزم - بيروت-ط 1( 2012) , ج: 1- ص: 842

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 4- ص: 18

  • دار الفكر - بيروت-ط 1( 1989) , ج: 3- ص: 515

عرابة بن أوس الأوس ثم الحارث بفتح أوله والراء الخفيفة وبعد الألف موحدة، ابن أوس بن قيظي ابن عمرو بن زيد بن جشم بن حارثة بن الحارث الأوسي، ثم الحارثي.
قال ابن حبان: له صحبة. وقال ابن إسحاق: استصغره النبي صلى الله عليه وسلم هو والبراء بن عازب وغير واحد، فردهم يوم أحد.
وأخرجه البخاري في تاريخه، من طريق ابن إسحاق: حدثني الزهري، عن عروة بن الزبير بذلك.
قال ابن سعد: كان عرابة مشهورا بالجود، وله أخبار مع معاوية، وفيه يقول الشماخ:

الأبيات.
وسبب ذلك ما ذكره المبرد وغيره أن عرابة لقي الشماخ وهو يريد المدينة، فسأله: ما أقدمه؟ فقال: أردت أن أمتاز لأهلي، وكان معه بعيران فأوقرهما برا وتمرا، وكساه وأكرمه، فخرج عن المدينة وامتدحه بالقصيدة المذكورة.

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 4- ص: 397

عرابة الأوسي عرابة بن أوس بن قيظي بن عمرو بن زيد الأوسي. كان أبوه أوس من كبار المنافقين أحد القائلين إن بيوته عورة. وذكر ابن إسحاق والواقدي أن عرابة استصغره رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد في تسعة نفر منهم عبد الله بن عمر وزيد بن ثابت والبراء بن عازب وعرابة بن أوس وأبو سعيد الخدري. قال ابن قتيبة إن الشماخ خرج يريد المدينة فلقيه عرابة بن أوس فسأله عما أقدمه المدينة فقال: أردت أمتار لأهلي وكان معه بعيران فأوقرهما عرابة له تمرا وبرا وكساه وأكرمه فخرج من المدينة؛ وامتدحه بالقصيدة التي يقول فيها:

  • دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 19- ص: 0

عرابة بن أوس بن قيظي بن عمرو بن زيد بن جشم بن حارثة ابن الحارث من بني مالك بن أوس، كان أبوه أوس بن قيظي بن عمرو من كبار المنافقين أحد القائلين: إن بيوتنا عورة وما هي بعورة.
وذكر ابن إسحاق والوافدى أن عرابة بن أوس استصغره رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد، فرده في تسعة نفر منهم: عبد الله بن عمرو، وزيد بن ثابت، والبراء بن عازب، وعرابة بن أوس، وأبو سعيد الخدري.
كان عرابة سيدا من سادات قومه كريما. ذكر المبرد وابن قتيبة أن الشماخ خرج يريد المدينة فلقيه عرابة بن أوس، فسأله عما أقدمه المدينة، فقال: أردت أن أمتار لأهلي، وكان معه بعيران فأوقرهما له عرابة تمرا وبرا، وكساه، وأكرمه، فخرج عن المدينة وامتدحه بالقصيدة التي يقول فيها:

  • دار الجيل - بيروت-ط 1( 1992) , ج: 3- ص: 1238

عرابة بن أوس بن قيظي بن عمرو بن زيد بن جشم بن حارثة بن الحارث.
وأمه شيبة بنت الربيع بن عمرو بن عدي بن زيد بن جشم. فولد عرابة سعيدا ولم تسم لنا أمه. وشهد أبوه أوس بن قيظي وأخواه عبد الله وكباثة ابنا أوس أحدا. واستصغر عرابة يوم أحد فرد وأجيز في يوم الخندق.
قال: أخبرنا محمد بن عمر قال: حدثنا عمر بن عقبة عن عاصم بن عمر بن قتادة قال: كان عرابة بن أوس سنه يوم أحد أربع عشرة سنة وخمسة أشهر فرده رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأبى أن يجيزه.
قال محمد بن عمر: وعرابة بن أوس هو الذي مدحه الشماخ بن ضرار الشاعر.
وكان قدم المدينة فأوقر له راحلته تمرا فقال:

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1990) , ج: 4- ص: 273

عرابة بن أوس الأوسي
له صحبة

  • دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 3- ص: 1