أحمد بن فارس أحمد بن فارس بن زكرياء القزوينى الرازى، أبو الحسين: من أئمة اللغة والأدب. قرأ عليه البديع الهمدانى والصاحب أبن عباد وغيرهما من أعيان البيان. أصله من قزوين، وأقام مدة فى همدان، ثم أنتقل إلى الرى فتوفى فيها، واليها نسبته. من تصانيفة (مقاييس اللغة - ط) ستة أجزاء و (المجمل - خ) و (الصاحبى - ط) فى علم العربية، ألفة الخزانة الصاحب بن عباد، و (جامع التأويل) فى تفسير القرآن، أربع مجلدات، (النيروز - خ) و (الإتباع والمزاوجة - ط) و (الحماسة المحدثة) و (الفصيح) و (تمام الفصيح) و (متخير الألفاظ) و (فقه اللغه) و (ذم الخطأ فى الشعر - ط) و (اللامات - خ) و (أوجز السير لخير البشر - ط) فى 8 صفحات، و (كتاب الثلاثة - خ) فى الكلمات المكونة من ثلاثة حروف متماثلة. وله شعر حسن.

  • دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 1- ص: 193

أحمد بن فارس بن زكريا اللغوي وقال ابن الجوزي: أحمد بن زكريا بن فارس، ولا يعاج به. مات سنة تسع وستين وثلاثمائة، وقال قبل وفاته بيومين:

  • دار الغرب الإسلامي - بيروت-ط 0( 1993) , ج: 1- ص: 410

أحمد بن فارس بن زكريا بن محمد بن حبيب أبو الحسين اللغوي. صاحب «المجمل».
قال ياقوت في معجمه: ذكره السلفي في «شرح مقدمة معالم السنن» للخطابي، فقال أصله من قزوين.
وقال غيره: إنه أخذ عن أبي بكر، أحمد بن الحسن الخطيب راوية ثعلب، وأبي الحسن علي بن إبراهيم القطان، وعلي بن عبد العزيز المكي صاحب أبي عبيد وأبي القاسم سليمان بن أحمد الطبراني.
وكان مقيما بهمذان ثم حمل منها إلى الري ليقرأ عليه أبو طالب بن فخر الدولة فسكنها، وكان شافعيا فتحول مالكيا، وقال: أخذتني الحمية لهذا الإمام المقبول القول على جميع الألسنة، أن يخلو مثل هذا البلد عن مذهبه.
وكان الصاحب بن عباد يتتلمذ له، ويقول: شيخنا ممن رزق حسن التصنيف.
وقرأ عليه البديع الهمذاني، وكان كريما جوادا ربما سئل فيهب ثيابه وفرش بيته.
وله من التصانيف: «جامع التأويل في تفسير القرآن» أربع مجلدات، «كتاب سيرة النبي صلى الله عليه وسلم»، «كتاب أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم»، «تفسير أسماء النبي صلى الله عليه وسلم»، «كتاب غريب إعراب القرآن»، «كتاب فقه اللغة»، «كتاب المجمل في اللغة»، «كتاب دارات العرب»، «كتاب الليل والنهار»، «كتاب العم والخال»، «كتاب خلق» «الإنسان» «كتاب الشيات والحلى»، «كتاب مقاييس اللغة». قال ياقوت: وهو كتاب جليل لم يصنف مثله، «مقدمة في النحو» «ذم الخطأ في الشعر»، «فتاوى فقيه العرب»، «الاتباع والمزاوجة»، «اختلاف النحويين»، «الانتصار لثعلب»، «الحماسة المحدثة»، وغير ذلك.
وكان نحويا على طريقة الكوفيين.
قال الذهبي: مات سنة خمس وتسعين وثلاثمائة بالري، وهو أصح ما قيل في وفاته.
قال ياقوت: وقال قبل وفاته بيومين:
شعر:

وله:
وله:
وله:

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 0( 0000) , ج: 1- ص: 60

أحمد بن فارس بن زكريا اللغوي صاحب المجمل
قال ياقوت في معجمه ذكره السلفي في شرح مقدمة معالم السنن للخطابي فقال أصله من قزوين وقال غيره إنه أخذ عن أبي بكر أحمد ابن الحسن الخطيب راوية ثعلب وأبي الحسن علي بن إبراهيم القطان وعلي بن عبد العزيز المكي صاحب أبي عبيد وأبي القاسم سليمان بن أحمد الطبراني
وكان فقيها شافعيا فصار مالكيا قال دخلتني الحمية بهذا البلد يعني الري كيف لا يكون فيه رجل على مذهب هذا الرجل المقبول القول على جميع الألسنة
وله من التصانيف جامع التأويل في تفسير القرآن أربع مجلدات وكتاب سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وكتاب أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وكتاب المجمل في اللغة وكتاب غريب إعراب القرآن وكتاب دارات العرب وكتاب الليل والنهار وكتاب العم والخال وكتاب خلق الإنسان وكتاب الشياه والحلي وكتاب مقاييس اللغة
قال ياقوت وهو كتاب جليل لم يصنف مثله
وقال الذهبي توفي سنة خمس وتسعين وثلاثمائة

  • مكتبة العلوم والحكم - المدينة المنورة-ط 1( 1997) , ج: 1- ص: 92

أحمد بن فارس بن زكريا بن حبيب، أبو الحسين
اللغوي، القزويني نجارا، الرازي دارا كان يؤدب مجد الدولة بن ركن الدولة بن بويه، كان شافعياً، ثم صار مالكياً آخر عمره. وله مصنفات كثيرة جليلة، منها: ’’المقاييس’’ و’’المجمل’’ و’’التفسير’’ و’’فقه اللغة’’ و’’متخير الألفاظ’’.

  • جمعية إحياء التراث الإسلامي - الكويت-ط 1( 1986) , ج: 1- ص: 7

  • دار سعد الدين للطباعة والنشر والتوزيع-ط 1( 2000) , ج: 1- ص: 80

أحمد بن فارس بن زكريّا، أبو الحسين اللّغوي.
كان الصاحب إسماعيل بن عبّاد يكرمه ويقول: ابن فارس ممّن رزق حسن التصنيف.
فمن تصانيفه: كتاب المجمل، وكتاب متخيّر الألفاظ، وكتاب فقه اللغة، وكتاب غريب إعراب القرآن، وكتاب تفسير أسماء النبيّ صلّى الله عليه وسلم، وكتاب في النحو مقدّمة، وكتاب دارات العرب، وكتاب حلية الفقهاء، وكتاب الفرق، وكتاب مقدّمة الفرائض، وكتاب ذخائر الكلمات، وكتاب شرح رسالة الزّهريّ إلى عبد الملك بن مروان، وكتاب سيرة النبيّ صلّى الله عليه وسلم، وكتاب الليل والنهار، وكتاب العمّ والخال، وكتاب أصول اللّغة، وكتاب أخلاق النبيّ صلّى الله عليه وسلم، وكتاب جامع التأويل في تفسير القرآن: أربع مجلّدات، وكتاب الثّياب والحليّ، وكتاب خلق الإنسان، وكتاب مقاييس اللّغة لم أعلم أنه صنّف مثله وكتاب كفاية المتعلّمين في اختلاف النّحويّين، وكتاب الصّاحبي: صنّفه للصاحب إسماعيل بن عباد.
وله شعر كثير، ولمّا مرض المرض الذي مات فيه قال قبل موته بيوم شعرا: [البسيط]

ومات في سنة تسع وستين وثلاث مائة.

  • دار الغرب الإسلامي - تونس-ط 1( 2009) , ج: 1- ص: 276

أحمد بن فارس بن زكريا اللغوي.
صاحب المجمل: قال ياقوت في معجمه: ذكره السلفي في شرح مقدمة معالم السنن للخطابي فقال: أصله من قزوين.
وقال غيره إنه أخذ عن أبي بكر أحمد بن الحسن الخطيب رواية ثعلب، وأبي الحسن علي بن إبراهيم القطان، وعلي بن عبد العزيز المكي صاحب أبي عبيد، وأبي القاسم سليمان بن أحمد الطبراني.
وكان فقيها شافعيا فصار مالكيا، قال: دخلتني الحمية لهذا البلد يعني الري، كيف لا يكون فيه رجل على مذهب هذا الرجل المقبول القول على جميع الألسنة.
وله من التصانيف: جامع التأويل في تفسير القرآن أربع مجلدات، كتاب سيرة النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كتاب أخلاق النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كتاب المجمل في اللغة، كتاب فقه اللغات كتاب غريب إعراب القرآن، كتاب دارات العرب، كتاب الليل والنهار، كتاب الغم والحال كتاب خلق الإنسان، كتاب الشيات والحلى، كتاب مقاييس اللغة، قال ياقوت: وهو كتاب جليل لم يصنف مثله، كتاب كفاية المتعلمين في اختلاف النحويين، كتاب الحماسة المحدثة وغير ذلك.
قال الذهبي: مات سنة خمس وتسعين وثلاثمائة.
قال ياقوت: وقال قبل وفاته بيومين:

  • مكتبة وهبة - القاهرة-ط 1( 1976) , ج: 1- ص: 26